المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأخيرة
من علامات الساعة إذا قرُب البعيد ونطق الحديد وساد العبيد ...فانتظر الوعيد
اليوفو العربي :: القسم العام :: المنتدى العام والغرائب والعجائب المتنوعة :: عجائب التكنلوجيا و التحظر البشري
صفحة 1 من اصل 1
من علامات الساعة إذا قرُب البعيد ونطق الحديد وساد العبيد ...فانتظر الوعيد
إذا قرُب البعيد ونطق الحديد وساد العبيد ...فانتظر الوعيد ..
حاولت ان اتصور هذه الجملة خاصة لمن كان في عصور اجدادنا الذين لم يصلوا الى ماوصلنا اليه اليوم وجال في نفسي بمكان من لم يرى ما نراه وهناك من يحدثه عن عجائب عصرنا وجالت في خاطري خواطر كثيرة خاصة عندما يشاهد احدنا وسائل الاتصال التي قربت البعيد فأحدنا في بيته في مكة او في المدينة يرى في التلفاز إثنين يتحاوران أحدهما في استراليا والآخر في مصر ويقول أحدهما للآخر
" لا تقاطعني رجاء ! "
في الوضع الطبيعي للبشرية لكى يبلغ أحدهما الآخر يحتاجون إلى ستة أشهر تقريبا ولكن الان يدردشان كلٌ في بلده ويراهما الملايين في أنحاء الأرض !
من العجائب اننا نسمع الأموات ليل نهار في عصرنا الإستثنائي
القارىء الشهير محمد صديق المنشاوي رحمه الله تعالى المتوفى سنة 1969م((قبل 42 سنة! )) يقرأ القرآن طوال الوقت في كل وسائل التقنية رغم أنه ميت وغيره من حملة كتاب العلم والعلماء المتوفين
في الوضع الطبيعي للبشرية لكي تسمع أحدا يتلو القرآن يجب ان يكون حيا ويجب ان تكون عنده في نفس المكان !
في الوضع الطبيعي للبشر لكي نؤمن على دعاء الإمام في الصلاة يجب ان نكون معه في نفس المسجد
الان إمام المسجد الحرام يدعوا
والمسلمون في انحاء الكرة الأرضية يؤمنون على دعاءه في نفس الوقت !
هل يوجد اعجب مما ذكرت لكم ؟
لو اتينا بأئمة السلف رحمهم الله تعالى وذكرنا لهم هذه الأشياء التي تحققت في عصرنا ياترى ماهي النصائح التي كانوا سينصحوننا بها !
بل إنني أسخر من قصص سندباد وبساطه السحري البائس الذي لا يحمل إلا شخصين على أكثر تقدير
بينما شاهدوا كم تحمل الطائرات العملاقة من البشر
كتلة حديدية ضخمة تحمل في داخلها مئات البشر منهم من ينام ومنهم من يأكل ومنهم من يقرأ ومنهم من يفكر في همومه ونسوا جميعا انهم معلقين بين السماء والأرض داخل هذا الكتلة الحديدية !
والأعجب من هذا كله أننا نرى كل هذه الأعاجيب من حولنا ولا تثير انتباهنا !
شخصان يتحاوران واحد في أمريكا والثاني في الصين
ولا نقول أمام هذا الأمر العظيم حتى كلمة سبحان الله العظيم !
هل هذا مما يمر المسلم عليه مرور الكرام ؟
كيف تتبلد أحاسيسنا تجاه أعجب العجائب ?
أناس هلكوا منذ عشرات السنين نراهم يتكلمون ويتحدثون ويضحكون في الأفلام القديمة !
الطيران الذي كان يراه الناس من أكبر المستحيلات
أصبح أمرا روتينيا مكررا
لا يشد انتباهنا وجود جسم حديدي هائل يطير في الهواء فوقنا !
سبحان الله العظيم
فهل يكون عصرنا مقدمة لعلامات الساعة الكبرى وانتظار الوعيد ؟
علامات الساعة هي حدث إستثنائي
وعصرنا الذي نعيشه هو عصر إستثنائي بكل معنى الكلمة
أصبح الناس يطيرون في الهواء !
ويدردش مع بعضهم رغم أن الأول في الصين والآخر في السنغال !
بل والأعجب من هذا كله أن يكون أحدنا في بيته في مكة ويرى في التلفاز إثنين يتحاوران أحدهما في استراليا والآخر في مصر ويقول أحدهما للآخر
" لا تقاطعني رجاء ! "
في الوضع الطبيعي للبشرية حتى يبلغ أحدهما الآخر يحتاجون إلى ستة أشهر تقريبا ولكن الان يدردشان كلٌ في بلده ويراهما الملايين في أنحاء الأرض !
من العجائب اننا نسمع الأموات ليل نهار في عصرنا الإستثنائي
القارىء الشهير محمد صديق المنشاوي رحمه الله تعالى المتوفى سنة 1969م((قبل 42 سنة! )) يقرأ القرآن طوال الوقت في كل وسائل التقنية رغم أنه ميت ..
في الوضع الطبيعي للبشرية لكي تسمع أحدا يتلو القرآن يجب ان يكون حيا ويجب ان تكون عنده في نفس المكان !
في الوضع الطبيعي للبشر لكي نؤمن على دعاء الإمام في الصلاة يجب ان نكون معه في نفس المسجد
الان إمام المسجد الحرام يدعوا
والمسلمون في انحاء الكرة الأرضية يؤمنون على دعاءه في نفس الوقت !
هل يوجد اعجب مما ذكرت لكم ؟
لو اتينا بأئمة السلف رحمهم الله تعالى وذكرنا لهم هذه الأشياء التي تحققت في عصرنا الإستثنائي لقالوا هذا أعظم من أعظم سحر سمعنا به !
شاهدوا كم تحمل الطائرات العملاقة من البشر
كتلة حديدية ضخمة تحمل في داخلها مئات البشر منهم من ينام ومنهم من يأكل ومنهم من يقرأ ومنهم من يفكر في همومه ونسوا جميعا انهم معلقين بين السماء والأرض داخل هذا الكتلة الحديدية !
والأعجب من هذا كله أننا نرى كل هذه الأعاجيب من حولنا ولا تثير انتباهنا !
شخصان يتحاوران واحد في أمريكا والثاني في الصين
ولا نقول أمام هذا الأمر العظيم حتى >>كلمة سبحان الله العظيم هل هذا مما يمر المسلم عليه مرور الكرام ؟
كيف تتبلد أحاسيسنا تجاه أعجب العجائب ?
أناس هلكوا منذ عشرات السنين نراهم يتكلمون ويتحدثون ويضحكون في الأفلام القديمة !
الطيران الذي كان يراه الناس من أكبر المستحيلات
أصبح أمرا روتينيا مكررا
لا يشد انتباهنا وجود جسم حديدي هائل يطير في الهواء فوقنا !
علامات تمر بنا و نحن غافلون عنها لضعف التأويل فينا بين علماءنا
وجهّالنا
العلامات و النبوءات التي أخبرنا بها الحبيب تحوي الكثير من الرمزيات لتمحيص الخبيث من الطيب
لذلك نرى الكثير من المسلمين انبهر بالتقدم العلمي الذي ساقته حضارة الغرب و انغمس في لذاتها و ماديتها و أغفل القلب الذي لن يغذيه الا الايمان الذي أحد روافده عين داخلية لا يملكها الا مؤمن حقيقي
ولقد لفت نظري اكثر
وهو نطق الجماد والحديد .. ألا ترون الجوالات والكمبيوترات تعطيها امر وتخرج لك نافذه تسألك فيها موافق أو غير موافق وهكذا .. وايضاً الهواتف الذكية باللمس من الممكن تحويل تقنيتها لتكون على جدر المطارات أو الأماكن العامة لاختيار بعض الخدمات وهكذا ..
الملاحظ في آخر 10 سنوات أنه عاما بعد عام تزداد وسائل الإتصال قوة بشكل أذهل العقول
بعد أن كانت الأرض قرية صغيرة في السبعينات والثمانينات والتسعينات من القرن الماضي
أصبحت الان غرفة واحدة يجلس فيها الجميع يتكلمون مع بعضهم ويشاهدون بعضهم ..
انا لدي حساب في اليوتيوب والتويتر والفيس بوك
ورئيس أمريكا لديه حساب في اليوتيوب والتويتر والفيس بوك
هو يقرأ ما يكتبه الناس والناس تقرأ مايكتب
لم يعد هناك جدران
الجميع أصبح في غرفة واحدة
( بعد أن كان العالم قرية أصبح غرفة )
حاولت ان اتصور هذه الجملة خاصة لمن كان في عصور اجدادنا الذين لم يصلوا الى ماوصلنا اليه اليوم وجال في نفسي بمكان من لم يرى ما نراه وهناك من يحدثه عن عجائب عصرنا وجالت في خاطري خواطر كثيرة خاصة عندما يشاهد احدنا وسائل الاتصال التي قربت البعيد فأحدنا في بيته في مكة او في المدينة يرى في التلفاز إثنين يتحاوران أحدهما في استراليا والآخر في مصر ويقول أحدهما للآخر
" لا تقاطعني رجاء ! "
في الوضع الطبيعي للبشرية لكى يبلغ أحدهما الآخر يحتاجون إلى ستة أشهر تقريبا ولكن الان يدردشان كلٌ في بلده ويراهما الملايين في أنحاء الأرض !
من العجائب اننا نسمع الأموات ليل نهار في عصرنا الإستثنائي
القارىء الشهير محمد صديق المنشاوي رحمه الله تعالى المتوفى سنة 1969م((قبل 42 سنة! )) يقرأ القرآن طوال الوقت في كل وسائل التقنية رغم أنه ميت وغيره من حملة كتاب العلم والعلماء المتوفين
في الوضع الطبيعي للبشرية لكي تسمع أحدا يتلو القرآن يجب ان يكون حيا ويجب ان تكون عنده في نفس المكان !
في الوضع الطبيعي للبشر لكي نؤمن على دعاء الإمام في الصلاة يجب ان نكون معه في نفس المسجد
الان إمام المسجد الحرام يدعوا
والمسلمون في انحاء الكرة الأرضية يؤمنون على دعاءه في نفس الوقت !
هل يوجد اعجب مما ذكرت لكم ؟
لو اتينا بأئمة السلف رحمهم الله تعالى وذكرنا لهم هذه الأشياء التي تحققت في عصرنا ياترى ماهي النصائح التي كانوا سينصحوننا بها !
بل إنني أسخر من قصص سندباد وبساطه السحري البائس الذي لا يحمل إلا شخصين على أكثر تقدير
بينما شاهدوا كم تحمل الطائرات العملاقة من البشر
كتلة حديدية ضخمة تحمل في داخلها مئات البشر منهم من ينام ومنهم من يأكل ومنهم من يقرأ ومنهم من يفكر في همومه ونسوا جميعا انهم معلقين بين السماء والأرض داخل هذا الكتلة الحديدية !
والأعجب من هذا كله أننا نرى كل هذه الأعاجيب من حولنا ولا تثير انتباهنا !
شخصان يتحاوران واحد في أمريكا والثاني في الصين
ولا نقول أمام هذا الأمر العظيم حتى كلمة سبحان الله العظيم !
هل هذا مما يمر المسلم عليه مرور الكرام ؟
كيف تتبلد أحاسيسنا تجاه أعجب العجائب ?
أناس هلكوا منذ عشرات السنين نراهم يتكلمون ويتحدثون ويضحكون في الأفلام القديمة !
الطيران الذي كان يراه الناس من أكبر المستحيلات
أصبح أمرا روتينيا مكررا
لا يشد انتباهنا وجود جسم حديدي هائل يطير في الهواء فوقنا !
سبحان الله العظيم
فهل يكون عصرنا مقدمة لعلامات الساعة الكبرى وانتظار الوعيد ؟
علامات الساعة هي حدث إستثنائي
وعصرنا الذي نعيشه هو عصر إستثنائي بكل معنى الكلمة
أصبح الناس يطيرون في الهواء !
ويدردش مع بعضهم رغم أن الأول في الصين والآخر في السنغال !
بل والأعجب من هذا كله أن يكون أحدنا في بيته في مكة ويرى في التلفاز إثنين يتحاوران أحدهما في استراليا والآخر في مصر ويقول أحدهما للآخر
" لا تقاطعني رجاء ! "
في الوضع الطبيعي للبشرية حتى يبلغ أحدهما الآخر يحتاجون إلى ستة أشهر تقريبا ولكن الان يدردشان كلٌ في بلده ويراهما الملايين في أنحاء الأرض !
من العجائب اننا نسمع الأموات ليل نهار في عصرنا الإستثنائي
القارىء الشهير محمد صديق المنشاوي رحمه الله تعالى المتوفى سنة 1969م((قبل 42 سنة! )) يقرأ القرآن طوال الوقت في كل وسائل التقنية رغم أنه ميت ..
في الوضع الطبيعي للبشرية لكي تسمع أحدا يتلو القرآن يجب ان يكون حيا ويجب ان تكون عنده في نفس المكان !
في الوضع الطبيعي للبشر لكي نؤمن على دعاء الإمام في الصلاة يجب ان نكون معه في نفس المسجد
الان إمام المسجد الحرام يدعوا
والمسلمون في انحاء الكرة الأرضية يؤمنون على دعاءه في نفس الوقت !
هل يوجد اعجب مما ذكرت لكم ؟
لو اتينا بأئمة السلف رحمهم الله تعالى وذكرنا لهم هذه الأشياء التي تحققت في عصرنا الإستثنائي لقالوا هذا أعظم من أعظم سحر سمعنا به !
شاهدوا كم تحمل الطائرات العملاقة من البشر
كتلة حديدية ضخمة تحمل في داخلها مئات البشر منهم من ينام ومنهم من يأكل ومنهم من يقرأ ومنهم من يفكر في همومه ونسوا جميعا انهم معلقين بين السماء والأرض داخل هذا الكتلة الحديدية !
والأعجب من هذا كله أننا نرى كل هذه الأعاجيب من حولنا ولا تثير انتباهنا !
شخصان يتحاوران واحد في أمريكا والثاني في الصين
ولا نقول أمام هذا الأمر العظيم حتى >>كلمة سبحان الله العظيم هل هذا مما يمر المسلم عليه مرور الكرام ؟
كيف تتبلد أحاسيسنا تجاه أعجب العجائب ?
أناس هلكوا منذ عشرات السنين نراهم يتكلمون ويتحدثون ويضحكون في الأفلام القديمة !
الطيران الذي كان يراه الناس من أكبر المستحيلات
أصبح أمرا روتينيا مكررا
لا يشد انتباهنا وجود جسم حديدي هائل يطير في الهواء فوقنا !
علامات تمر بنا و نحن غافلون عنها لضعف التأويل فينا بين علماءنا
وجهّالنا
العلامات و النبوءات التي أخبرنا بها الحبيب تحوي الكثير من الرمزيات لتمحيص الخبيث من الطيب
لذلك نرى الكثير من المسلمين انبهر بالتقدم العلمي الذي ساقته حضارة الغرب و انغمس في لذاتها و ماديتها و أغفل القلب الذي لن يغذيه الا الايمان الذي أحد روافده عين داخلية لا يملكها الا مؤمن حقيقي
ولقد لفت نظري اكثر
وهو نطق الجماد والحديد .. ألا ترون الجوالات والكمبيوترات تعطيها امر وتخرج لك نافذه تسألك فيها موافق أو غير موافق وهكذا .. وايضاً الهواتف الذكية باللمس من الممكن تحويل تقنيتها لتكون على جدر المطارات أو الأماكن العامة لاختيار بعض الخدمات وهكذا ..
الملاحظ في آخر 10 سنوات أنه عاما بعد عام تزداد وسائل الإتصال قوة بشكل أذهل العقول
بعد أن كانت الأرض قرية صغيرة في السبعينات والثمانينات والتسعينات من القرن الماضي
أصبحت الان غرفة واحدة يجلس فيها الجميع يتكلمون مع بعضهم ويشاهدون بعضهم ..
انا لدي حساب في اليوتيوب والتويتر والفيس بوك
ورئيس أمريكا لديه حساب في اليوتيوب والتويتر والفيس بوك
هو يقرأ ما يكتبه الناس والناس تقرأ مايكتب
لم يعد هناك جدران
الجميع أصبح في غرفة واحدة
( بعد أن كان العالم قرية أصبح غرفة )
الزومبي .. الموتى الاحياء- زائر
مواضيع مماثلة
» علامات الساعة الصغرى والكبرى
» صوت في المنام يقول لي ثورة سوريا من علامات الساعة
» الريات السود من علامات الساعة وقد وقع فعلا سبحان الله
» علامات الساعة التي تحققت تطاول في البنيان الابراج دبي و ناطحات السحاب في دول الخليج .
» سبحان الله علامة من علامات الساعة الكبرى حيوانات تتكلم شاهد بعينيك
» صوت في المنام يقول لي ثورة سوريا من علامات الساعة
» الريات السود من علامات الساعة وقد وقع فعلا سبحان الله
» علامات الساعة التي تحققت تطاول في البنيان الابراج دبي و ناطحات السحاب في دول الخليج .
» سبحان الله علامة من علامات الساعة الكبرى حيوانات تتكلم شاهد بعينيك
اليوفو العربي :: القسم العام :: المنتدى العام والغرائب والعجائب المتنوعة :: عجائب التكنلوجيا و التحظر البشري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 13, 2016 12:05 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» تناقضات احاديث ما يسمى " الدجال " هل هو خرافه -
السبت ديسمبر 12, 2015 2:28 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» " انواع الكائنات الفضائية " بالتفاصيل الدقيقة وفصائل كل جنس
الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:39 am من طرف سيد الحقيقة
» خطير : المخطط الكارثي والقريب - فيديو " سلاح هارب في سبتمبر القادم"
الثلاثاء نوفمبر 24, 2015 3:34 am من طرف سيد الحقيقة
» الي اي مدى اختلفت البشرية عرقيا بالعالم الداخلي - اريد ان ابحث عنalien Different peoples هذا
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:55 am من طرف سيد الحقيقة
» سلسلة أسرار مخفية حقيقة جوف الأرض
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:52 am من طرف سيد الحقيقة
» بالفيديو.. شاهد الظاهرة الغامضة لاختفاء مياه "البحيرة المفقودة" كل ربيع ؟؟ من اين تاتي ومن اين تعود ؟؟ دون ادنى شك عندا انها مرتبطه بالعالم الداخلي
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:46 am من طرف سيد الحقيقة
» أطباق طائرة حول المسيح عيسى
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:10 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow
» هل مصطلح (( الملكيه الفكرية يعيق انتشار العلم )) وهل هو محرم ام مباح .. وكيف يكون ملكيه فكريه ؟؟ فكرة اردت ان اوصلها للعلماء العرب
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:01 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow