الرئيس الأمريكي "جون كوينسي آدم " ((John Quincy Adams)) .. تجويف كوكبنا

تصريح الرئيس الأمريكي السادس " جون كوينسي آدامز " أن الأرض فعلا مجوفة ..؟؟
بسم الله الرحمان الرحيم

الرئيس الأمريكي "جون كوينسي آدم " ((John Quincy Adams)) ..




لقد صرح الرئيس السادس للولايات المتحدة الأمريكية "جون كوينسي آدامز " ((John Quincy Adams)) .. أن "الأرض مجوفة " وآمن بذالك .. وأشار أن يبعث البعثات لأستكشاف لفتحة القطب الشمالي .. والتئكد أن الأرض مجوفة .. بتمويلة للبعثة من أموال الضرائب ..

وقد تأثر الرئيس الأمريكي بتصريحات الضابط العسكري " جون كليف سميث " فيا يخص حقيقة أرضنا المجوفة و"طباقها" تأثرا بالغا حتى دعم بعثتة الأستكشافية " لفتحة منفذ " القطب الجنوبي ..




وقد لد الضابط العسكري "جون كليف سميث " في عام 1780 , في " ولاية نيوجرسي" وقد كرس حياتة كلها في أثبات أن " الأرض مجوفه " بالأدلة والبراهين وذكر أن بجوفها طباقات من الأراضين ..

حيث أمن أن أرضنا مجوفة وبجوفها أرض داخل أرض وبين كل أرض عن أرض سماء .. كما هذه الصورتين :





وذكر وجود شعوب كثيره بجوف الأرض وعوالم من البشر لا نعرفها .. وشموس كثيرة .. وقد أمن وأيقن أيمانا جازما أن للأرض " فتحتين" فتحة بالقطب الشمالي وفتحة بالقطب الجنوبي .. تؤدي للعالم الداخلي وتفتح على عيون منافذ الأراضين الأخرى .. وبرهن على ذالك بأدلة وحجج عليمة وبراهين موثوقة ..

ولقد كان له الكثير من الأتباع والمؤمنين بالحق من تجويف أرضنا وطباقها .. حتى دعم رئيس الولايات المتحدة "جون كوينسي آدامز " وجهه نظره .. ودعا لأتمام البعثة الأستكشافية الى فتحة القطب الجنوبي ..

وقد كتب " جيمس ماكبرايد " المقالات التي تدعم حقيقة تجويف الأرض ونشرها في الكثير من المجلات داعما بعثة "جون سميث" ..

وحثت الولايات المتحدة عضوا في مجلس الشيوخ لـ"ولاية كنتاكي" لدعم مشروع قانون تمويل البعثة الأستكشافية المقترحة لأسكشتف طرق التجارة في نصف الكرة الجنوبية حيث يأمل " ماكبرايد" أن الحمله لتستمر حتى فتحة القطب الجنوبي ..


وقد ذُكر في "مذكرات" الرئيس " جون كوسيني أدم " في المجلد (( p.168-170 7)) عن ما جاء بأيمانه "بتجويف الأرض "ما يلي :

أن نظرية الضابط "جون كليف سميث " بأن الأرض مجوفة تبدو " حقيقية " وقد وافقت لدعم "بعثتة" من أجل تطور ودوام العبقرية والعلوم ..

ولاكن هذه النظرينة حضت بالكثير من السخيرة والهجوم .. وقد كان موقن ومؤمن بحقيقتها .. لدرجة أن رينولدز أريميا اتفق مع هدفه حيث توصل الى أقتراح مناسب من دعم بعثة لفتحة القطب الجنوبي لأستكشاف ذالك ..

وقد حصل على الكثير من التواقيع ومع ذالك لم يحضى بأي دعم وموافقه الكونغرس .. فذالك اليوم من الكشف سوف يأتي ولاكن ليس بعد .. ولا في وقت حكمي .. وقد أتبرع من ثروتي وأثني على هذه البعثة لتسريع نهجها )) ..

(( فشل البعثة الأستكشافية ))

ومن سوء الحظ لم تتم بعثة الضابط "جون سميث " الأستكشافية لفتحة القطب الجنوبي .. حيث تم تنصيب الرئيس الماسوني " أندرو جاكسون" (1767-1845) .. وقد عارض هذه البعثة بشدة .. وأوقف مشروعها وأوقف أيضا العالم " رينولدز أريميا " عن القى المحاضرات وكتابه المقالات عن تجويف الأرض مطلقا .. دون أدنى أي سبب يذكر ..؟؟

الرئيس الماسوني : " أندرو جاكسون "



وكان يؤمن أن الأرض مسطحة .. وقال : أن مولت هذه البعثة أنا مستعد أن أترك منصبي ..؟؟؟

.. وهو من الماسونيين الملعونيين الذين يخفون الحقائق عن الناس ..




وقد ذكر العالم البراطني "بول لورنس" الكثير من حقائق التي تؤكد أن باطن الأرض مليء بالكائنات الحية المتقدمة علمياً كما تشير الحقائق إلى أن الأرض مفتوحة من قطبيها وكذلك في أسفل هرم خوفو بمصر وهذه الفتحات تسمح بمرور الضوء والطاقة إلى باطن الأرض وعن طريقها يتم الإتصال بين العالم الداخلي للأرض والخارجي والذي يؤكد أن حكومتي " امريكا وبريطانيا " على علم بهذه المعلومات ..

كما أن هناك حقائق ووثائق تقول أن السباق بين الروس والأمريكان حول القطب الشمالي هو بسبب معرفتهم بأن الأتصال في القطب الشمالي أسهل وليست اسباب اقتصادية وسياسية وعسكرية كما يدعون ..

(( البعثات الأمريكية الى العالم الداخلي ))

قامت بعثة أمريكية بدراسة القطبين وبعد عدة مشاهدات اكتشفت البعثة أن الأرض مجوفة من القطبين وأن هناك اراضي واسعة ومساحات شاسعة دافئة ويغمرها الضوء وأنه يعيش داخلها جنس راقي ومتفوق علمياً وتكنولوجياً ومجهول المصدر والحضارة وذكر أحد الباحثين أن الأطباق الطائرة تتبع نظام سري وتاتي من فوق في إشارة للقطب الشمالي




وقد نشر نتائج الرحلتين التي قامت بها البعثات الأمريكية عامي 1947 و 1956م على يد الأدميرال "رتشارد بيرد" (Richard.E.Byrd )والتي اكتشفت فيها الأراضي غير المعروفة وقطعت مايقارب 1700ميل في الأولى و2300ميل في الثانية والأولى في تجويف القطب الشمالي .. والأخرى في الجنوبي وبعد نشر هذه النتائج اكد كثير من العلماء ان هذا تفسير منطقي لظاهرة الأطباق الطائرة ..



فهذه هي تصريحات الرئيس " جون كوسيني أدمز " عن هذه الحقائق من أن أرضنا مجوفة ..؟؟ والتعتيم على هذه الحقائق من قبل الماسونيين ..؟؟

حيث لا يريدون الأعتراف بهذا العالم خوفا من سقوط حومكتهم من على وجه الأرض ..؟؟

.. فها هي الصور والوثائق والبراهين تؤكد أن أرضنا مجوفة ..

وذكر ديفيد أيكة بكتابة (( السر الأكبر )) ان الرئيس الامريكي (( جون كيندي )) قد أغتالوه الأجانب (( لأنه صرح بشكف سر الأرض المجوفة والعالم البشري الداخلي وأن تقنية الأطباق الطائرة تأتينا من العالم البشري الداخلي وكذالك أكد أن الأميرة ديانا كانت تؤمن بحقيقة الارض المجوفة )) ؟؟

وذكر الكثير من الحقائق عن ارضنا المجوفة ؟؟ وأن هذا الكلام صحيح ..