معجزه ربانيه بالعراق شيخ يموت وبعد3ايام يعود للدنيا ويحكي قصته داخل القبر وفي الجنه( الحياة بعد الموت ))

معجزه ربانيه بالعراق شيخ يموت وبعد3ايام يعود للدنيا ويحكي قصته داخل القبر وفي الجنه (( الحياة بعد الموت ))
هه قصه حقيقية لرجل عراقي مات ودفن في القبر وبعث للحياة بعد 3 أيام بلياليها - شهد عليها شيوخ واعيان العراق - وهي قصه خليل بن امون او امونه

بعد ان عاد الى الحياة
قال السيخ مبتدئا خطبته : الكم نبي فصلوا عليه .
فشرعوا المسلمين : بالصلاة على النبي المختار اللهم صلي وسلم عليه
قال السيخ خليل بن امون : الله على ما أقول رقيب والله شاهدي والله نابري والله حاضري على ما أقول
قصتي هذه السالفة التي الله سبحانه وتعالى قدرها بقدرته العظيمة
كنت قبل لاموت : سياح سياحه ليس كسياحه الناس ولاكن سياحه لمحبه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم , وقد فارقت اهلي منذ صغر سنيفبعدما مت لما جئت اهلي ما عرفوني حيمنا قبضت جئيت من حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومررت بالكعبة ومن الكعبة جئيت لبغداد اسئل عن اهلي فسائله احد الحاضرين : أقدمت مشيا على الاقدام ؟؟ فقال مشي واكثر ادور علي اهلي الميتين من قبلي , فدخلت وطببت بمنطقه اسمها منطقة المحمودية وكانوا اهلي باليوسفيه بمنطقة البةقرد وقراقول وقرطان وهذه المناطق , فشبعت هلاكا على حالي اللي صرت فيها من العناء , فوجدت اهلي فلما وجدت اهلي - ابوي الله يرحمه ويرحم والديكم عرفني - لاكن ما كلمني بس يرفع براسه ليمي شوي شوي - ورحمة امي واخواني ما عرفوني - فسئل احد الحاضرين كم سنة فارقتهم ؟؟فقال اكثر من 15 سنه تقريبا ما ادري -

وامي تحط قطعه خبز بالطبق وتدفعه بالعصا اليه ما ىتعرفني ما تعرفني !! قال رحمت ابوي - الله يرحمه ويرحم والديكم - قالهم هذا ابني خليل ليه ..... كلام غير واضح .. استنكارا لانه اعطته الخبز , فقال الشيخ خليل : فحينما مديت يدي الى الخبزه اخذني ابوي وكان يكتفني تكتيف هو واخوتي الميتين واعمامي - كتفوني الحديد برجليني وايديني - فجلست عندهم يوم الى يومين حتى اجا رحمة المرحوم محمد النامث ورحة المرحوم احمد النامث والمرحوم الشيخ حسين الكركدان والمرحوم عبد الكريم والمرحوم عبد الرب الحنظل - ورئيت ابوي يفتر بالديوان يقول قمت ادق بالطار المشايخ صار كلها عندها اخبار يعني قمت اصيح وابكي وجميع مشايخ الميتين صار عندهم خبر- واخذ الشيخ خليل ابن امونا يبكي ثم قال يا أهلنا : مضى علي كم يوم ونا عندهم ثم قلت يا ابوي فقال هاه يابه قلتله اريد ان اخواني يصنعون لي حصير بجانب الشط ( سط الفرات) اريد ان اقعد بجانب الشط - فسولي صريفه فقعدت بجنب الشط - فسئلة احد الحاضرين : أي شط ؟ فقال (( شط الفرات باللطيفية )) ثم قال مكملا قصته فجلست على الشط وانا واضعا يدي على خدي وساحر ونا لا اعلم الدنيا تشرررق ام تغرررب - ثم رئيت طير ولم ارئ بشر فقط سمعت صوت هاتف (( خليل ابن أمونا الساعة ثلاثة ينتقل من دار الدنيا الى دار الاخرة )) ؟؟ فسئلة احد الحاضرين في اية سنه هذا ؟؟ فقال ب 72 فجائني ابي بعد ذالك معه دهنه وحليب (( اسمها بالعراقي خميعه ))قال جائني ابوي يبكي قلتله يابي قالي يا ابني ترا السيد اللذي بلغك بلغني فالله اعادك الي وبحمد الله راح تموت بين يدي والله شاهد على ما أقول فلما صارت الساعة ثلاثة بدا التكبير من رؤؤس اصابعي فجائني ابي الله يرحمه ويرحم والديكم ابوي يبكي قالي الى حد الان انت بقلبي وربي شاهد ثم اخرجوني برا ثم سالوني هاه ماذا تريد مستخبريني عن حالي فقلت لهم ان جائن به مرحبا به ومرحبا باللي كتبه ومرحبا باللي ارسله مرحبا به ثم وصل التكبير الى حد حزامي وابوي يضعني بحضنه كنت بغير عالمنا هذا ومادري باي عالم فرئيت واحد منهم عنده لوح اكبر من هذا الباب شرف الله لوحه عن ىهذا الباب وكان هذا الرجل واقف على يميني ويكتب على اللوح وقد وصل التكبير الى خاصرتي ثم قال لي اقرا وانا اقرا معه فقريت قريت فقال لي انك انت ختمت القران ميه مره وفسرت القران 200 مره ثم قال وهو يتنهد ويسترجع الأمر : واالله يا أهلنا لما وصل التكبير الى راسي كان هنالك حجاب اصفر بعد بيني وبين اهلي بعدوا عني وقد كنت اراهم بعيني ................... الى اخر الخطبة الخطبة طويله جدا ولاكن فيها من العبرة الحخقيقية التي يقشعر لها الابدان اللهم ارحمنا يا عزيز يا رحمن