المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأخيرة
علوم و معلومات منسية: هل كنا على القمر في العام 2309ق.م؟
2 مشترك
اليوفو العربي :: القسم العام :: المنتدى العام والغرائب والعجائب المتنوعة :: حضارات منسية ما قبل التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
علوم و معلومات منسية: هل كنا على القمر في العام 2309ق.م؟
[size=16]صرح الدكتور البروفسور أ.و. بيكرتون في 1926 أن مفهوم الصعود إلي القمر هو مفهوم غبي ومستحيل. وفي العام 1935, كتب الفلكي المشهور ف.ر.مولتون أن الإنسان لا يمكنة السفر إلى الفضاء الخارجي. في عام 1957 سمى الدكتور ريتشار فان دير راي وولي (فلكي بريطاني)فكرة السفر في الفضاء "هراء وخزعبلات", وبعد ثمانية أشهر كان القمر الروسي سبوتنيك 1 يدور حول الأرض!.
في منطقة شمالية نائية من التيبت تقع بقايا عاصمة هسينج نو hsing nu , المكتشفة في العام 1725 على يد دوبارك duparc . عثر دوبارك على مجموعة كبيرة كم الأحجار العملاقة (كانت مطلية قديما بالفضة), وعثر ايضأ,جزء من برج البورسلان الأزرق, وقصر ملكي يحتوي على عروش تحمل صور الشمس والقمر. كما كان هناك حجارة بيضاء (كالحليب) محاطة برسومات أنيقة.
وصلت بعثة سوفييتية في العام 1952 , وقدم لها رهبان التيبت بعض الوثائق القديمة, والتي تتوافق أوصافها مع تلك لدوبراك. ولكن هنا يأتي الجزء المثير: تقول هذه الوثائق القديمة بان الحجارة البيضاء قد جلبت من القمر! ... حجارة من القمر ؟!!! هل يعقل هذا؟هل يمكن لللإنسان ان يغادر الأرض فعلآ ويذهب إلى القمر في عصور غابرة؟ هل كان السفر الفضائي مجالآ مألوفا لحضارته ؟ هل هناك دلائل ؟..بالطبع توجد, إن دلالات السفر الفضائي القديم جاءت من جهات متفرقة من العالم.والتراث المحكي والمكتوب كثير جداٌ ويبدو معقولاٌ وموثوقاٌ.
لم يحاول المؤرخون الصينيون على وجه الخصوص أن يرضوا حكامهم على حساب الحقيقة, والموت بالنسبة إليهم أفضل من تقديم تقارير غير صحيحة للتاريخ , وكمثال على ذلك مصير المؤرخين في فترة حكم الإمبراطور (تشي) في العام 547 ق.م ولذلك علينا أن نأخذ التقارير الصينية على محمل الجد, وإن بدت لوهلة انها غير معقولة.
هناك ميل في الوسط العلمي اليوم إلى احترام الوثائق القديمة وحتى الميثولوجيا(الأساطير) والفولكلور (الأدب الشعبي) – كمصادر للتاريخ. عبر عنها أنتوني روبرتس Anthony Roberts. كالتالي : " الأساطير هي عبارة عن كبسولات زمنية تحمي محتوياتها خلال مرورها في عصور الجهل والتخلف ".
أما بالنسبة لما سيرد في ما يلي, فهي ستحمل دلائل وإثباتات على حقيقة ما سبق:
مصدرنا الأول هو مخطوطة قديمة, مدروسة من قبل جايمس تشورتشوورد james churchward الباحث الإنجليزي الذي كتب عن الأقمار الصناعية والسفن الفضائية قبل أن يتكلم عنها الناس بعقود.
الهند :
- مركبات يمكنها الدوران حول الأرض (اي الأقمار الصناعية), تستمد طاقتها من الهواء بطريقة بسيطة ورخيصة. المحرك يشبه التربين العصري, حيث يعمل من حجرة إلى أخرى ولا يتوقف أو يتباطأ إلا إذا أطفىء بمفتاح خاص. وإن لم يحدث شيء طارىء فإنة يستمر في عمله. يمكن لهذه المركبة أن تدور إلى ما تشاء حول الأرض, وتسقط فقط في حال احتراق أجزائها التي تتكون منها.
الهند :
- العلماء والفلاسفة الذين حاموا حول الأرض. "تحت القمر وفوق السحب" مذكورون في ملحمة هندية قديمة (سوريا سيدهانتا).
وصفت النصوص السنسكريتية القديمة بدقة كبيرة أقمار صناعية ضخمة من معدن لامع, وعملية دوران حول محور, وقد وصفت أبعادها ومحتوياتها, بالإضافة إلى مركبة أو طائرة صغيرة تطير متنقلة بينها وبين الأرض.
الكلدانيون :
- تم اكتشاف اثنان من الصواريخ (الحديثة) مضاءة في قسمها الخلفي, محفورة على إزميل نحاسي مكتشف في أور.
السومريون
- تصف النصوص التصويرية ثلاثة أجسام متعلقة ببعضها موجودة في مدينة سيبار البابلية: "الكوكب الذهبي" (قسم التحكم), "الجير" gir (جسم طويل على شكل سهم, مقسم إلى عدة أقسام) و"أليكماهراتي" alikmahrati تعني (الدافع الذي يجعل المركبة تنطلق) أي المحرك أو الموتور . لكن أذا جمعت هذه القطع الثلاث سوية ستبدو مثل صاروخ فضائي ثلاثي الأجزاء.
هناك دليل أخر يمكن أخذه بعين الاعتبار, فإن جم الكلمتين "DIN" و "GIR" يشكلان كلمة (الهة), فالذيل الذي على شكل الزعنفة يشار إلية GIR ,وهو يناسب تماماٌ جمعه مع فتحة الصاروخ "DIN" الذي يطلق النار من ذيله.
البيرو :
- إناء من الخزف ارتفاعه 8 إنشات ونصف الإنش, يصور شكلاٌ مماثلاٌ لكبسولة فضائية, حيث المحرك والعادم يبدوان واضحين.
إيطاليا :
- اكتشففي العام 1961, لوحة في محراب غرفة أسفل تلة بلاتبين في روما, تصور على ما يبدو أنة صاروخ ينتصب على منصة إطلاق. تخرج منها أسلاك أو حبال, وفي الخلفية يوجد حائط طويل داعم مخصص لإطلاق الصواريخ.
اليابان :
- اكتشفت الفريات تماثيل فخارية صغيرة لأشخاص مرتدين "بدلات فضائية" غريبة, وخوذات تغطي رؤوسهم بشكل كامل, وعلى الخوذات رسومات لأشياء تشبه الزجاجات المستطيلة, فلاتر للتنفس, مجسات, سماعات, وحتى معدات للرؤيا الليلية.
الهند :
- تصف المهابهاراتا (ملحمة هندية قديمة) مركبة ذات طابقين ولها عدة نوافذ تقذف لهبا أحمر اللون ترتفع في السماء إلى أن تبدو مثل مذنب. وتتجه نحو كل من الشمس والنجوم.
جواتيمالا :
- إحدى الأوصاف القديمة تذكر مركبة دائرية ذهبية, تبلغ 12,000 ذراع في محيطها وقادرة على الوصول إلى النجوم.
الهند :
ــــ مصادر أخرى تتحدث عن :
- بوشان يبحر في سفن ذهبية عبر محيط السماء.
- جارودا (طائر فضائي) يحمل الأمير فيشنو في رحلات كونية.
- رحلات جوية في إحدى المستويات في قبة السماء والتي هي أعلى من منطقة التيارات الهوائية (رياح).
نيوزيلاندا :
- تخبر الأساطير الماوورية Maori (النيوزيلندية) عن آلات طائرة ورحلات إلى القمر.
الصين القرن الثالث قبل الميلاد :
- كتب شوانغ تزو, عمل بعنوان السفر إلى اللانهاية, يتناول رحلة قام بها إلى الفضاء لمسافة 32,500 ميل بعيداٌ عن الأرض.
التيبت, منغوليا :
- تتحدث الكتب البوذية القديمة عن "ثعابين حديدية تبدد الفضاء بالنار والدخان, وتصل إلى أبعد النجوم".
- التيبت :
الطبقات الثلاث للهرم القابع في عاصمة هسينغ نو تحيي ذكرى ثلاثة أزمنة تاريخية في الماضي الغابر :حقبة ما قبل السفر في الفضاء, الفترة التي استطاع فيها الإنسان زيارة إحدى الأجرام السماوية, وفترة عودته إلى الأرض وزوال القدرة على السفر الفضائي. وهنا يرقد في هذه المدينة القديمة, شاهداٌ على ما كتب : "وهو حجر جيء به من القمر ".
بابل :
- ملحمة إتانا, عمرها (4,700 عام) تزودنا بوصف دقيق لسطح الأرض من ارتفاعات عالية جداٌ. هذه الأوصاف لم نتعرف عليها سوى في منتصف القرن الماضي أي في خمسينيات والستينات.
زصفت الرحلات الفضائية القديمة بدقة لدرجة انها ذكرت بالضبط ماذا يحدث عندما يغادر الإنسان مجال الأرض (مثل مفهوم الأرض الكروية التي تصبح صغيرة جداٌ بالنسبةة للمسافة القليلة, بالإضافة إلى تغير ألوان معينة.
كتاب إنوك :
- يقول كتاب إنوك أن الفضاء الخارجي "كان حاراٌ كالنار وبارداٌ كالجليد" (حيث تصبح الأجسام حارة في الجهة المضاءة بضوء الشمس وباردة كبرودة الثلج في الجهة المظللة) ,بالإضافة إلى الوصف الذي يقول أن الفضاء هو عبارة عن "هاوية مظلمة) يقع فيها الإنسان إلى الأبد !.
مقطعة يننان, الصين :
- نقوشات تمثل آلات صاروخية اسطوانية الشكل, تصعد إلى السماء, وجدت في هرم ظهر فجأة في قاع بحيرة (كونمينغ) بعد حدوث هزة أرضية.
اليونان :
يصور الكاتب اليوناني "لوسيان" ,على أنة جسم يشبه الأرض ويمكن الوصول إلية في ثمانية أيام. كما كتب " قصة خياية" عن رحلة قمرية.
الصين :
- "مهجور ,بارد وزجاجي" : في العام 2309 ق.م قرر مهندس الإمبراطور ياو الذهاب إلى القمر وزوده " الطائر السماوي" بمعلومات عن رحلته, لقد جاب الفضاء بواسطة "امتطاء تيار هوائي ضوئي "(انطلاق البخار من صاروخ ناري ؟).
طار "هاوو ييه" hou yih في الفضاء "ولم يلحظ الحركة الدورانية للشمس" (هذه الملاحظة لها أهمية عظمى في تأكيد هذه القصة, والسبب هو أنه في الفضاء, لا يمكن للإنسان أن يرى الشمس تشرق وتغرب). وشاهد على القمر "الأفق المتجمد" وشيد بناءٌ سماه "قصر الثلج".
وكذلك قامت زوجته "تشانغ نغو" بالطيران إلى القمر, حيث وجدت كوكباٌ مضيئاٌ, يشع كالزجاج, بارد وبحجم ضخم. واستمد القمر نوره من الشمس, كما قالت. (كان تقرير تشانغ نغو, الاستطلاعي صحيحاٌ, حيث وجد رواد أبولو 11 القمر مقفراٌ وتربته كالزجاج – وحتى أن أجزاءٌ منها مرصوفة بقطع من الزجاج, معظم جسم القمر يقبع تحت أقصى درجات الصقيع, تتدنى درجات الحرارة إلى 250 فهرنهايت تحت الصفر في منتصف الليل).
صرح العالم اليوناني القديم إمبيدوكلس Empedocles أن القمر مصنوع من الزجاج.هذه المعرفة الدقيقة للقمر لا بد من أن تستند على حقيقة وجود مراقبة علمية للقمر في الماضي البعيد.
الصين :
- تظهر قصة تعود إلى النفس هذه الفترة, تقول أن سفينة ضخمة ظهرت من البحر في الليل مع أضواء ساطعة تطفىء تلقائياٌ خلال النهار, وكان بإمكانها أيضاٌ الإبحار إلى القمر وأبعد النجوم, أما اسمها, فهو بالمعنى الصيني "سفينة تحوم حول النجوم" أو "زورق إلى القمر". شوهدت هذه السفينة العملاقة التي يمكنها الإبحار في السماء والبحار على حد سواء لمدة 12 عاما.
الصين :
- يقول كتاب "شي تشينغ" أنه عندما رأى الإمبراطور الجريمة والرذيلة تنتشر في العالم "أمر تشونغ Chong ولي Li بأن يقطعا الصلة بين الأرض والسماء – ومنذ ذلك الوقت لم يكن هناك أي أسفار إلى الأعلى".
اليس هذا دليلآ واضحاٌ على انقطاع السفر الفضائي في الماضي؟
التيبت :
- تدعي الوثائق السنسكريتية التي اكتشفها الصينيون في لهاسا أنها تحتوي تعليمات لبناء مركبات فضائية تسير بين الكواكب, وذكر السفر إلى القمر (مع أنه لم يذكر ما إذا كانت هذه الرحلات قد شرع بها أم أنها مجرد مخطط) ذكر الصينيون العصريون أن بعض هذه المعلومات كانت تدرس من أجل إدراجها في برنامجهم الفضائي.
- أثار على القمر مثلت رسائل غريبة يمكن استخلاص المعلومات من خلالها. جسم على شكل سيف بالقرب من فوهة "بيت", أشكال متقاطعة غريبة في فوهة اراتوسثينز وفرامورو, خطوط ذات زوايا في فوهة جاسيندي وسبع نقاط على شكل حرف يوناني كبيرعلى أرض فوهة ليترو.
مجموعتان كبيرتان من الحروف تحت بقعة داكنة (سيرينيتاليز) وإلى اليسار من بقعة ترانكي ليتانس قرئت : بياكس PYAX وجاو JAW بحروف سوداء واضحة. آثار دروب غريبة تصل إلى أعلى جدار إحدى الفوهات.
لم تصرح ناسا بكل الاكتشاف قامت بها, خاصة أن بحوثها بالكاد بدأت, وقد نفذت ميزانية NASA ناسا لدرجة لا تمكنها تخصيص رحلات أخرى إلى القمر. وهذا يجعله من الصعب الحصول على دلائل تثبت حقيقة زيارات الإنسان إلى القمر في العصور القديمة.
- كان اليوم العشرين من يوليو, 1969 هو يوم الهبوط الأول على سطح القمر. وفي التحليق الاستطلاعي الأخير حول القمر الذي سبق الهبوط, صرح احد الرواد ملاحظة غير متوقعة : لقد رأى شيء ما يبدو أنه بناء مكون من سبع طبقات! .
ما هو هذا الشيء الذي رآه؟ هل يمكن أن يكون "قصر الثلج" ؟ لماذا قامو بقطع ذلك التصريح فيما بعد من المكالمات المسجلة؟ (لكن فات الأوان, لقد سمعنا هذا التصريح, حيث أن الإرسال بين الرواد والقاعدة كان يبث مباشرة عبر وسائل الإعلام).
لو أثبت أنه هناك فعلآ بناء مهجور قديم على القمر؟ لو هناك موضوعاٌ واحداٌ فقط يدل على زيارات حضارة متطورة قديمة إلى القمر, لو صخرة مرسوم عليها, أو أي دليل ملموس.... تصور ما يمكن أن يفعل اكتشاف كهذا بتاريخنا التقليدي المكتوب! . من يمنع ظهور هذه الاكتشافات للعلن؟؟!
وماذا عن الأخبار المذهلة التي تأتي ليس من القمر, بل من كوكب آخر يبعد 40 مليون ميل... المريخ ..!
- عالم سوفييتي, هرب إلى الغرب, يدعي بأن الصور الملتقطة بواسطة مسبار يطوف حول كوكب المريخ تبين بوضوح المعابد المتهدمة لحضارة ما كانت مزدهرة يوماٌ على سطح المريخ!
كان هذا العالم البالغ من العمر 58 عام عضوآ برتبة عالية في فريق علمي رفيع المستوى, عمل منذ العام 1961 عندما حمل فوستوك 1 يوري .أ. غاغارين كأول إنسان إلى الفضاء. ولكن إصرار روسيا على تطوير نظام الأقمار الصناعية النووية واستخدامها فيما اشتهر بـــ "حرب النجوم" في الفضاء حثه على هجر روسيا, وهو يعيش اليوم في سويسرا بهوية افتراضية (زائفة).
صرح بأنه منذ عدة أعوام, أطلق قمر صناعي إلى المريخ. ووصل إلى المكان المقصود في العام 1982 وهو يدور حول الكوكب الأحمر منذ ذلك الوقت. كان غرضه الوحيد أن يرسل الصور والمعلومات إلى قمر صناعي مأهول يدور حول الأرض, وانتهت المهمة بنجاح مذهل.
كانت دقة الصور معززة بالكمبيوتر وملونة بنقاء, وكانت التفاصيل التي اظهروها هي أفضل من أي شيء أنتج في أمريكا, ولم تكن هناك أخطا فيما اكتشفوه. المدينة المكبرة صورتها بواسطة كاميرا القمر الصناعي هي بحجم ثلاثة أضعاف موسكو وكانت محاطة بشوارع عريضة, متداخلة ومتصلة ببعضها بواسطة طرق صغيرة.
ولا بد أن المعابد كانت ضخمة, لكنها الان عن أنقاض, تعرضت على ما يبدو لكارثة مريخية هائلة. ولكن بعضها لاتزال قبابها قائمة وقطرها يبلغ من اثنين إلى أربعة أميال.
سوف لن يعترف الإتحاد السوفييتي بهذا الاكتشاف المذهل لأن ذلك سيكشف الكثير من تقنياتهم المتقدمة جداٌ.
في الرابع من فبراير, 1985 صرحت صحيفة "ملبرون أستراليا إيج" باعتراف ثلاثين من علماء الولايات المتحدة بأن اثنين من الصور أرسلتا إلى الأرض من المريخ في العام 1976 عن طريق مركبة فيكينج تشير إلى وجود أنقاض حضارة قديمة على سطح المريخ.
ريتشارد هوجلاند, كاتب في المجالات العلمية وعضو في جماعة العلماء المعروفة باسم مجموعة البحث في المريخ, قال أن الصور تبين ما يبدو أنه أربعة أهرامات ضخمة مصفوفة على شكل وجه.
قال الدكتور Dr.C.West.Churchman ,البروفسور في جامعة كاليفورنيا في بيركلي , أنة يوجد العديد من التافصيل التي تشير إلى احتمال وجود مستعمرة بائدة على سطح المريخ! .
السؤال الكبير هو : ما هي الحقيقة الأصيلة لماضينا ؟؟ هل كنا يوما على سطح المريخ؟؟!!...[/size
منقول للأمانة من مكتبة الفا العلمية
في منطقة شمالية نائية من التيبت تقع بقايا عاصمة هسينج نو hsing nu , المكتشفة في العام 1725 على يد دوبارك duparc . عثر دوبارك على مجموعة كبيرة كم الأحجار العملاقة (كانت مطلية قديما بالفضة), وعثر ايضأ,جزء من برج البورسلان الأزرق, وقصر ملكي يحتوي على عروش تحمل صور الشمس والقمر. كما كان هناك حجارة بيضاء (كالحليب) محاطة برسومات أنيقة.
وصلت بعثة سوفييتية في العام 1952 , وقدم لها رهبان التيبت بعض الوثائق القديمة, والتي تتوافق أوصافها مع تلك لدوبراك. ولكن هنا يأتي الجزء المثير: تقول هذه الوثائق القديمة بان الحجارة البيضاء قد جلبت من القمر! ... حجارة من القمر ؟!!! هل يعقل هذا؟هل يمكن لللإنسان ان يغادر الأرض فعلآ ويذهب إلى القمر في عصور غابرة؟ هل كان السفر الفضائي مجالآ مألوفا لحضارته ؟ هل هناك دلائل ؟..بالطبع توجد, إن دلالات السفر الفضائي القديم جاءت من جهات متفرقة من العالم.والتراث المحكي والمكتوب كثير جداٌ ويبدو معقولاٌ وموثوقاٌ.
لم يحاول المؤرخون الصينيون على وجه الخصوص أن يرضوا حكامهم على حساب الحقيقة, والموت بالنسبة إليهم أفضل من تقديم تقارير غير صحيحة للتاريخ , وكمثال على ذلك مصير المؤرخين في فترة حكم الإمبراطور (تشي) في العام 547 ق.م ولذلك علينا أن نأخذ التقارير الصينية على محمل الجد, وإن بدت لوهلة انها غير معقولة.
هناك ميل في الوسط العلمي اليوم إلى احترام الوثائق القديمة وحتى الميثولوجيا(الأساطير) والفولكلور (الأدب الشعبي) – كمصادر للتاريخ. عبر عنها أنتوني روبرتس Anthony Roberts. كالتالي : " الأساطير هي عبارة عن كبسولات زمنية تحمي محتوياتها خلال مرورها في عصور الجهل والتخلف ".
أما بالنسبة لما سيرد في ما يلي, فهي ستحمل دلائل وإثباتات على حقيقة ما سبق:
مصدرنا الأول هو مخطوطة قديمة, مدروسة من قبل جايمس تشورتشوورد james churchward الباحث الإنجليزي الذي كتب عن الأقمار الصناعية والسفن الفضائية قبل أن يتكلم عنها الناس بعقود.
الهند :
- مركبات يمكنها الدوران حول الأرض (اي الأقمار الصناعية), تستمد طاقتها من الهواء بطريقة بسيطة ورخيصة. المحرك يشبه التربين العصري, حيث يعمل من حجرة إلى أخرى ولا يتوقف أو يتباطأ إلا إذا أطفىء بمفتاح خاص. وإن لم يحدث شيء طارىء فإنة يستمر في عمله. يمكن لهذه المركبة أن تدور إلى ما تشاء حول الأرض, وتسقط فقط في حال احتراق أجزائها التي تتكون منها.
الهند :
- العلماء والفلاسفة الذين حاموا حول الأرض. "تحت القمر وفوق السحب" مذكورون في ملحمة هندية قديمة (سوريا سيدهانتا).
وصفت النصوص السنسكريتية القديمة بدقة كبيرة أقمار صناعية ضخمة من معدن لامع, وعملية دوران حول محور, وقد وصفت أبعادها ومحتوياتها, بالإضافة إلى مركبة أو طائرة صغيرة تطير متنقلة بينها وبين الأرض.
الكلدانيون :
- تم اكتشاف اثنان من الصواريخ (الحديثة) مضاءة في قسمها الخلفي, محفورة على إزميل نحاسي مكتشف في أور.
السومريون
- تصف النصوص التصويرية ثلاثة أجسام متعلقة ببعضها موجودة في مدينة سيبار البابلية: "الكوكب الذهبي" (قسم التحكم), "الجير" gir (جسم طويل على شكل سهم, مقسم إلى عدة أقسام) و"أليكماهراتي" alikmahrati تعني (الدافع الذي يجعل المركبة تنطلق) أي المحرك أو الموتور . لكن أذا جمعت هذه القطع الثلاث سوية ستبدو مثل صاروخ فضائي ثلاثي الأجزاء.
هناك دليل أخر يمكن أخذه بعين الاعتبار, فإن جم الكلمتين "DIN" و "GIR" يشكلان كلمة (الهة), فالذيل الذي على شكل الزعنفة يشار إلية GIR ,وهو يناسب تماماٌ جمعه مع فتحة الصاروخ "DIN" الذي يطلق النار من ذيله.
البيرو :
- إناء من الخزف ارتفاعه 8 إنشات ونصف الإنش, يصور شكلاٌ مماثلاٌ لكبسولة فضائية, حيث المحرك والعادم يبدوان واضحين.
إيطاليا :
- اكتشففي العام 1961, لوحة في محراب غرفة أسفل تلة بلاتبين في روما, تصور على ما يبدو أنة صاروخ ينتصب على منصة إطلاق. تخرج منها أسلاك أو حبال, وفي الخلفية يوجد حائط طويل داعم مخصص لإطلاق الصواريخ.
اليابان :
- اكتشفت الفريات تماثيل فخارية صغيرة لأشخاص مرتدين "بدلات فضائية" غريبة, وخوذات تغطي رؤوسهم بشكل كامل, وعلى الخوذات رسومات لأشياء تشبه الزجاجات المستطيلة, فلاتر للتنفس, مجسات, سماعات, وحتى معدات للرؤيا الليلية.
الهند :
- تصف المهابهاراتا (ملحمة هندية قديمة) مركبة ذات طابقين ولها عدة نوافذ تقذف لهبا أحمر اللون ترتفع في السماء إلى أن تبدو مثل مذنب. وتتجه نحو كل من الشمس والنجوم.
جواتيمالا :
- إحدى الأوصاف القديمة تذكر مركبة دائرية ذهبية, تبلغ 12,000 ذراع في محيطها وقادرة على الوصول إلى النجوم.
الهند :
ــــ مصادر أخرى تتحدث عن :
- بوشان يبحر في سفن ذهبية عبر محيط السماء.
- جارودا (طائر فضائي) يحمل الأمير فيشنو في رحلات كونية.
- رحلات جوية في إحدى المستويات في قبة السماء والتي هي أعلى من منطقة التيارات الهوائية (رياح).
نيوزيلاندا :
- تخبر الأساطير الماوورية Maori (النيوزيلندية) عن آلات طائرة ورحلات إلى القمر.
الصين القرن الثالث قبل الميلاد :
- كتب شوانغ تزو, عمل بعنوان السفر إلى اللانهاية, يتناول رحلة قام بها إلى الفضاء لمسافة 32,500 ميل بعيداٌ عن الأرض.
التيبت, منغوليا :
- تتحدث الكتب البوذية القديمة عن "ثعابين حديدية تبدد الفضاء بالنار والدخان, وتصل إلى أبعد النجوم".
- التيبت :
الطبقات الثلاث للهرم القابع في عاصمة هسينغ نو تحيي ذكرى ثلاثة أزمنة تاريخية في الماضي الغابر :حقبة ما قبل السفر في الفضاء, الفترة التي استطاع فيها الإنسان زيارة إحدى الأجرام السماوية, وفترة عودته إلى الأرض وزوال القدرة على السفر الفضائي. وهنا يرقد في هذه المدينة القديمة, شاهداٌ على ما كتب : "وهو حجر جيء به من القمر ".
بابل :
- ملحمة إتانا, عمرها (4,700 عام) تزودنا بوصف دقيق لسطح الأرض من ارتفاعات عالية جداٌ. هذه الأوصاف لم نتعرف عليها سوى في منتصف القرن الماضي أي في خمسينيات والستينات.
زصفت الرحلات الفضائية القديمة بدقة لدرجة انها ذكرت بالضبط ماذا يحدث عندما يغادر الإنسان مجال الأرض (مثل مفهوم الأرض الكروية التي تصبح صغيرة جداٌ بالنسبةة للمسافة القليلة, بالإضافة إلى تغير ألوان معينة.
كتاب إنوك :
- يقول كتاب إنوك أن الفضاء الخارجي "كان حاراٌ كالنار وبارداٌ كالجليد" (حيث تصبح الأجسام حارة في الجهة المضاءة بضوء الشمس وباردة كبرودة الثلج في الجهة المظللة) ,بالإضافة إلى الوصف الذي يقول أن الفضاء هو عبارة عن "هاوية مظلمة) يقع فيها الإنسان إلى الأبد !.
مقطعة يننان, الصين :
- نقوشات تمثل آلات صاروخية اسطوانية الشكل, تصعد إلى السماء, وجدت في هرم ظهر فجأة في قاع بحيرة (كونمينغ) بعد حدوث هزة أرضية.
اليونان :
يصور الكاتب اليوناني "لوسيان" ,على أنة جسم يشبه الأرض ويمكن الوصول إلية في ثمانية أيام. كما كتب " قصة خياية" عن رحلة قمرية.
الصين :
- "مهجور ,بارد وزجاجي" : في العام 2309 ق.م قرر مهندس الإمبراطور ياو الذهاب إلى القمر وزوده " الطائر السماوي" بمعلومات عن رحلته, لقد جاب الفضاء بواسطة "امتطاء تيار هوائي ضوئي "(انطلاق البخار من صاروخ ناري ؟).
طار "هاوو ييه" hou yih في الفضاء "ولم يلحظ الحركة الدورانية للشمس" (هذه الملاحظة لها أهمية عظمى في تأكيد هذه القصة, والسبب هو أنه في الفضاء, لا يمكن للإنسان أن يرى الشمس تشرق وتغرب). وشاهد على القمر "الأفق المتجمد" وشيد بناءٌ سماه "قصر الثلج".
وكذلك قامت زوجته "تشانغ نغو" بالطيران إلى القمر, حيث وجدت كوكباٌ مضيئاٌ, يشع كالزجاج, بارد وبحجم ضخم. واستمد القمر نوره من الشمس, كما قالت. (كان تقرير تشانغ نغو, الاستطلاعي صحيحاٌ, حيث وجد رواد أبولو 11 القمر مقفراٌ وتربته كالزجاج – وحتى أن أجزاءٌ منها مرصوفة بقطع من الزجاج, معظم جسم القمر يقبع تحت أقصى درجات الصقيع, تتدنى درجات الحرارة إلى 250 فهرنهايت تحت الصفر في منتصف الليل).
صرح العالم اليوناني القديم إمبيدوكلس Empedocles أن القمر مصنوع من الزجاج.هذه المعرفة الدقيقة للقمر لا بد من أن تستند على حقيقة وجود مراقبة علمية للقمر في الماضي البعيد.
الصين :
- تظهر قصة تعود إلى النفس هذه الفترة, تقول أن سفينة ضخمة ظهرت من البحر في الليل مع أضواء ساطعة تطفىء تلقائياٌ خلال النهار, وكان بإمكانها أيضاٌ الإبحار إلى القمر وأبعد النجوم, أما اسمها, فهو بالمعنى الصيني "سفينة تحوم حول النجوم" أو "زورق إلى القمر". شوهدت هذه السفينة العملاقة التي يمكنها الإبحار في السماء والبحار على حد سواء لمدة 12 عاما.
الصين :
- يقول كتاب "شي تشينغ" أنه عندما رأى الإمبراطور الجريمة والرذيلة تنتشر في العالم "أمر تشونغ Chong ولي Li بأن يقطعا الصلة بين الأرض والسماء – ومنذ ذلك الوقت لم يكن هناك أي أسفار إلى الأعلى".
اليس هذا دليلآ واضحاٌ على انقطاع السفر الفضائي في الماضي؟
التيبت :
- تدعي الوثائق السنسكريتية التي اكتشفها الصينيون في لهاسا أنها تحتوي تعليمات لبناء مركبات فضائية تسير بين الكواكب, وذكر السفر إلى القمر (مع أنه لم يذكر ما إذا كانت هذه الرحلات قد شرع بها أم أنها مجرد مخطط) ذكر الصينيون العصريون أن بعض هذه المعلومات كانت تدرس من أجل إدراجها في برنامجهم الفضائي.
- أثار على القمر مثلت رسائل غريبة يمكن استخلاص المعلومات من خلالها. جسم على شكل سيف بالقرب من فوهة "بيت", أشكال متقاطعة غريبة في فوهة اراتوسثينز وفرامورو, خطوط ذات زوايا في فوهة جاسيندي وسبع نقاط على شكل حرف يوناني كبيرعلى أرض فوهة ليترو.
مجموعتان كبيرتان من الحروف تحت بقعة داكنة (سيرينيتاليز) وإلى اليسار من بقعة ترانكي ليتانس قرئت : بياكس PYAX وجاو JAW بحروف سوداء واضحة. آثار دروب غريبة تصل إلى أعلى جدار إحدى الفوهات.
لم تصرح ناسا بكل الاكتشاف قامت بها, خاصة أن بحوثها بالكاد بدأت, وقد نفذت ميزانية NASA ناسا لدرجة لا تمكنها تخصيص رحلات أخرى إلى القمر. وهذا يجعله من الصعب الحصول على دلائل تثبت حقيقة زيارات الإنسان إلى القمر في العصور القديمة.
- كان اليوم العشرين من يوليو, 1969 هو يوم الهبوط الأول على سطح القمر. وفي التحليق الاستطلاعي الأخير حول القمر الذي سبق الهبوط, صرح احد الرواد ملاحظة غير متوقعة : لقد رأى شيء ما يبدو أنه بناء مكون من سبع طبقات! .
ما هو هذا الشيء الذي رآه؟ هل يمكن أن يكون "قصر الثلج" ؟ لماذا قامو بقطع ذلك التصريح فيما بعد من المكالمات المسجلة؟ (لكن فات الأوان, لقد سمعنا هذا التصريح, حيث أن الإرسال بين الرواد والقاعدة كان يبث مباشرة عبر وسائل الإعلام).
لو أثبت أنه هناك فعلآ بناء مهجور قديم على القمر؟ لو هناك موضوعاٌ واحداٌ فقط يدل على زيارات حضارة متطورة قديمة إلى القمر, لو صخرة مرسوم عليها, أو أي دليل ملموس.... تصور ما يمكن أن يفعل اكتشاف كهذا بتاريخنا التقليدي المكتوب! . من يمنع ظهور هذه الاكتشافات للعلن؟؟!
وماذا عن الأخبار المذهلة التي تأتي ليس من القمر, بل من كوكب آخر يبعد 40 مليون ميل... المريخ ..!
- عالم سوفييتي, هرب إلى الغرب, يدعي بأن الصور الملتقطة بواسطة مسبار يطوف حول كوكب المريخ تبين بوضوح المعابد المتهدمة لحضارة ما كانت مزدهرة يوماٌ على سطح المريخ!
كان هذا العالم البالغ من العمر 58 عام عضوآ برتبة عالية في فريق علمي رفيع المستوى, عمل منذ العام 1961 عندما حمل فوستوك 1 يوري .أ. غاغارين كأول إنسان إلى الفضاء. ولكن إصرار روسيا على تطوير نظام الأقمار الصناعية النووية واستخدامها فيما اشتهر بـــ "حرب النجوم" في الفضاء حثه على هجر روسيا, وهو يعيش اليوم في سويسرا بهوية افتراضية (زائفة).
صرح بأنه منذ عدة أعوام, أطلق قمر صناعي إلى المريخ. ووصل إلى المكان المقصود في العام 1982 وهو يدور حول الكوكب الأحمر منذ ذلك الوقت. كان غرضه الوحيد أن يرسل الصور والمعلومات إلى قمر صناعي مأهول يدور حول الأرض, وانتهت المهمة بنجاح مذهل.
كانت دقة الصور معززة بالكمبيوتر وملونة بنقاء, وكانت التفاصيل التي اظهروها هي أفضل من أي شيء أنتج في أمريكا, ولم تكن هناك أخطا فيما اكتشفوه. المدينة المكبرة صورتها بواسطة كاميرا القمر الصناعي هي بحجم ثلاثة أضعاف موسكو وكانت محاطة بشوارع عريضة, متداخلة ومتصلة ببعضها بواسطة طرق صغيرة.
ولا بد أن المعابد كانت ضخمة, لكنها الان عن أنقاض, تعرضت على ما يبدو لكارثة مريخية هائلة. ولكن بعضها لاتزال قبابها قائمة وقطرها يبلغ من اثنين إلى أربعة أميال.
سوف لن يعترف الإتحاد السوفييتي بهذا الاكتشاف المذهل لأن ذلك سيكشف الكثير من تقنياتهم المتقدمة جداٌ.
في الرابع من فبراير, 1985 صرحت صحيفة "ملبرون أستراليا إيج" باعتراف ثلاثين من علماء الولايات المتحدة بأن اثنين من الصور أرسلتا إلى الأرض من المريخ في العام 1976 عن طريق مركبة فيكينج تشير إلى وجود أنقاض حضارة قديمة على سطح المريخ.
ريتشارد هوجلاند, كاتب في المجالات العلمية وعضو في جماعة العلماء المعروفة باسم مجموعة البحث في المريخ, قال أن الصور تبين ما يبدو أنه أربعة أهرامات ضخمة مصفوفة على شكل وجه.
قال الدكتور Dr.C.West.Churchman ,البروفسور في جامعة كاليفورنيا في بيركلي , أنة يوجد العديد من التافصيل التي تشير إلى احتمال وجود مستعمرة بائدة على سطح المريخ! .
السؤال الكبير هو : ما هي الحقيقة الأصيلة لماضينا ؟؟ هل كنا يوما على سطح المريخ؟؟!!...[/size
منقول للأمانة من مكتبة الفا العلمية
ايزابيلا- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 23/05/2015
العمر : 31
رد: علوم و معلومات منسية: هل كنا على القمر في العام 2309ق.م؟
ربما الله اعلم فكل الدلائل القديمة تشير بذلك
ولاننسى حضارة الفراعنه والرسومات التي تثبت صعودهم للفضاء
شكرا عالموضوع الجميل ايزابيلا
تحيتي لك
ولاننسى حضارة الفراعنه والرسومات التي تثبت صعودهم للفضاء
شكرا عالموضوع الجميل ايزابيلا
تحيتي لك
رد: علوم و معلومات منسية: هل كنا على القمر في العام 2309ق.م؟
شكرا على مرورك اخ انجليس
ايزابيلا- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 23/05/2015
العمر : 31
مواضيع مماثلة
» معلومات مهمة عن البوابات النجمية
» التنويم المغناطيسي هو احد علوم السحر والتواصل مع القرين ؟؟
» كل جديدومفيد عن : العلوم المحرمة ((علوم وتكنلوجيا سكان جوف الارض ))
» الصحون والشعوب الجوف ارضية (( ياجوج وماجوج )) علوم خارقة للطبيعة
» التنويم المغناطيسي هو احد علوم السحر والتواصل مع القرين ؟؟
» كل جديدومفيد عن : العلوم المحرمة ((علوم وتكنلوجيا سكان جوف الارض ))
» الصحون والشعوب الجوف ارضية (( ياجوج وماجوج )) علوم خارقة للطبيعة
اليوفو العربي :: القسم العام :: المنتدى العام والغرائب والعجائب المتنوعة :: حضارات منسية ما قبل التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 13, 2016 12:05 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» تناقضات احاديث ما يسمى " الدجال " هل هو خرافه -
السبت ديسمبر 12, 2015 2:28 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» " انواع الكائنات الفضائية " بالتفاصيل الدقيقة وفصائل كل جنس
الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:39 am من طرف سيد الحقيقة
» خطير : المخطط الكارثي والقريب - فيديو " سلاح هارب في سبتمبر القادم"
الثلاثاء نوفمبر 24, 2015 3:34 am من طرف سيد الحقيقة
» الي اي مدى اختلفت البشرية عرقيا بالعالم الداخلي - اريد ان ابحث عنalien Different peoples هذا
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:55 am من طرف سيد الحقيقة
» سلسلة أسرار مخفية حقيقة جوف الأرض
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:52 am من طرف سيد الحقيقة
» بالفيديو.. شاهد الظاهرة الغامضة لاختفاء مياه "البحيرة المفقودة" كل ربيع ؟؟ من اين تاتي ومن اين تعود ؟؟ دون ادنى شك عندا انها مرتبطه بالعالم الداخلي
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:46 am من طرف سيد الحقيقة
» أطباق طائرة حول المسيح عيسى
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:10 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow
» هل مصطلح (( الملكيه الفكرية يعيق انتشار العلم )) وهل هو محرم ام مباح .. وكيف يكون ملكيه فكريه ؟؟ فكرة اردت ان اوصلها للعلماء العرب
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:01 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow