المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأخيرة
الأدلة الداله أن كوكب الأرض أجوف
اليوفو العربي :: القسم العام :: الأرض المجوفة ☆☆ Hollow Earth :: مواضيع عامة لعوالم جوف الارض و أمم يأجوج ومأجوج
صفحة 1 من اصل 1
الأدلة الداله أن كوكب الأرض أجوف
الأدلة الداله أن كوكب الأرض أجوف
ن النظرية يتم أعتمادها أذا تم التأكد من صحتها بدليل مادي علمي أو كوني ملموس , حيث يثبت علميا أن الأرض في واقع الأمر هي جوفاء مجوفة .
فبعد دخول الأدميرال رتشارد بيرد الأمريكي للعالم الداخلي عبر فتحة القطب الشمالي والتأكد من وجود العالم الداخلي تأكد للعالم أجمع صحة نظرية الأرض المجوفة وبان لهم حقيقتها .
قبل أكتشاف كولومبس لأمريكا كان الناس يعتقدون أن وجود أرض خلف بحرض الظلمات ( المحيط الأطلسي ) أمرا مستحيلا وشيئا جنونيا , والذين يحلمون ليبحرون فيه يعتبرون هذا حلمً مجنون , وكانوا يؤمنون أن بحر الظلمات يؤدي الى ظلمات لا تنقطع والمبحر فيه هالك لا محاله فليس بعد البحر بشر ,وقد حدث لهم عكس ذالك وأكتشفوا العالم الجديد (( بلاد الأمريكيتين )) ووجدوا بشرً هناك وخلائق.
كذالك قال بعض الناس المتمسكين بعدم حب الأكتشاف وطلب العلم ان عالم جوف كوكب الأرض كله حمم وبراكين لا تنقطع ولا يوجد حياة ابدى في جوف الكوكب والداخل لعالم جوف الارض هالك لا محاله , والخالق عز وجل قال في محكم كتابه أنه خلق سبع أراضين طباقا تُقل كل ارض منهاالخلائق فوق سطحها , فهنالك عالم جديد تحت الأرض في جوف أرضنا المجوفة , وفيه الكثير من أعراق البشر المختلفة من أمم ياجوج ومأجوج .
اولا الأدلة العلمية على تجويف كوكب الأرض
خمود البراكين بعد انفجارها :
تعتبر خمود البراكين بعد أنفجارها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حمم وبراكين , فأن كان كل باطن الأرض حمم وبراكين لما خمدت البراكين على سطح الأرض ,ولتفجر وانهمر سائل الحمم حتى تفرغ الأرض كل ما في جوفها من براكين , أو تبلع هذه الحمم القشرة الأرضية ولأصبح كل سطح الأرض جحيم .
فلو كان كل باطن أرضنا عبارة عن حمم وبراكين من حمم اللب والوشاح والنواه وما الى ذالك من النظريات الزائفة التعتيمية الغير علمية, لما خمدت البراكين ولتفجر كوكب الأرض ولهلك الكوكب بمن فيه , حيث جعلوا أرضنا كما الشمس ونحن نعيش فوق قشرة بسيطة فوق هذه الشمس دون أن نحترق , مثل : البيضة وكشرتها ونواتها وسائلها من الحمم ؟؟ فكل هذا كذب وهراء.
فأن كوكب الأرض ليست كمثل هذا بل أن الأرض مجوفة والبراكين توجد بنسب بسيطه عند قشرتها وخمود البراكين بعد تفجرها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حممً وبراكين , ويدل على أن أرضنا بطبيعتها جوفاء , فلو أن كل جوف الأرض حمم وبراكين ما خمدت البراكين على وجهه الأرض .
* انفصال القارات من جراء تضخم كوكب الأرض :
تعتبر هذه الحقيقة العلمية أن كوكب الأرض تضخم وكبر عن حجمه القديم و توسع كوكب الأرض عبر الأزمنة الأرضية السحيقة الغابرة بظاهرة علمية حدثت كونيا تسمى بـمفهوم
( الأرض المتمددة أو تمدد كوكب الارض - Expanding earth theory )
فيُعتبر توسع وتضخم كوكب الأرض لدليل على انه نتج عن هذا التضخُم فراغ بجوف الكوكب مما يؤكد حقيقة " نظرية الارض المجوفة " .
وذكر العلم الجيولوجي أن كوكبنا كان بالزمن القديم أصغر بكثير من حجمه الحالي , أذ كان بحجم " يابسة القارات المعروفه" فقط من دون البحار والمحيطات ولم تكن هنالك مساحة للمحيطات .
فتضخم وكبر كوكب الأرض في طور بنائه الى أن أصبح بهذا الحجم بزمننا الحالي و "أنفصال وأفتراق القارات " عن بعضها البعض , ليدلي بمفهوم العلم أن كوكب الأرض كان أصغر حجما من الحجم الحالي
( بفترة زمن قبل الطوفان ))وهذا ما اثبته العلم .
فأن كوكب الأرض توسع وتضخم بفضل ( الصدوع البركانية ) وأنفصلت القارات بسبب دفع هذه الصدوع لألواح اليابسة القارية عن بعضها البعض , وساهمت البراكين في تلحيم الواح الصدوع الأرضية ببعضهاالبعض فيتوسع كوكب الأرض ووتبتعد قاراته عن بعضها البعض من جراء ذالك ومن جراء الزلازل المستمرة في منطقة " الصدوع العظيمة " التي تساهم في تظخم وتوسع وبناء كوكب الأرض وكانت البحار والمحيطات فوق الصدوع البراكانية فساهمت في أفتراق القارات وتوسع وبناء الارض .
فأنفصلت قارتي "الامريكيتين " مع مرور الزمن عن قارة " أسيا واستراليا " بواصطة ( صدع حلقة النار ) من ناحية الغرب ’ وكذالك افترقت " أفريقيا وأوربا " عن الأمريكيتين بالصدع البركاني الذي بينهما من ناحية شرق أمريكا .. وكذالك أفريقيا أفترقت وأنفصلت عن أسيا والهند ومُدت البحار بينهما ( فبهذا توسع كوكب الارض وتظخم )من مرور الاف السنين والعصور والأزمان حتى توسع وأنفصلت قاراته وأصبح كوكبنا بهذا الحجم المعروف .
* تصدع كوكب الأرض :
تُعتبر حقيقة تصدع كوكب الأرض الجيوفيزيائية لدليل على تجويفها , فلو أن الأرض مصمتة وكل باطنها صخور ما تصدعت وظهر الصدع في سطحها , فأن كانت مصمتة أبو بركانية لمنعها صمتها من تصدعها ,ومن المعروف علميا أن التصدع لا يظهر الا بجدار أو شيء له سطحان ليتصدع " كحائط أرضنا المجوفة " أو جدار مبنى أو حائط ,فأن الصدوع العملاقة في سطح الأرض لدليل على تجويف السطح من الداخل , فالصدع لا يظهر في المكان المصمت , وهذا ينافي قولهم بأنها مصمته أو بركانية
* دوران الأرض حول محور نفسها :
يعتبر دوران الأرض حول محور نفسها لأكبر دليل على تجويفها , فلو أن الأرض كانت مصمتة لأصبحت ثقيلة وسكنت عن الدوران , فلولا تجويف الأرض وجوهاالمغناطيسي المحيط بها من (( الغلاف الجوي المغناطيسي )) المنبعث من القطب الشمالي الى القطب الجنوبي وتأثير جاذبية طباق الأراضين التي بجوفها في أنبعاث قوى " أذرع الحذب " من جوفها حيث يتكون كساء سماوي مغناطيسي طبيعي من جراء ذالك للأرض يحيط الكوكب ممتد من فتحة القطب الشمالي الى فتحة القطب الجنوبي على شكل غلاف يلف ويحمي كوكب الأرض كله بمجال مغناطيسي عظيم ويسمى ( بالغلاف الجوي ).
كما أثبت العالم أدموند هالي من خلال دراستة للغلاف الجوي وللمجال المغناطيسي الارضي والجاذبية إلى أن كوكب الأرض مكون من خمس أراضين بداخل بعضها البعض تؤثر على غلاف أرضنا الخارجية , كرة أرضية أصغر من كره , وجميها تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص .
ولولا أختلاف ثقل بعض مناطق الأرض , بنظام كوني رباني موزون وبديع , لما دارت الأرض حول محور نفسها, فأن الأرض لتدور : بقوة مغناطيسية المجال المغناطيسي لطباق الأراضين وجاذبية الشموس التي بين طباق أراضينها .
التي خلقه الله سبحانه لها من شموس جوف الارض المغناطيسية التي تساعد على دوران الأرض على مر الدهور والسنين , وكأنها > مولد للطاقة مغناطيسي ولاكنه (( مُكبر وطبيعي )) كما قال ذالك العالم المستكشف النرويجي " يانسن أولاف " الذي أكتشف العالم الداخلي بنفسه فأن الأرض في طبيعتها مغنطيسية وتدور في جو الفضاء.
فدوران الأرض يوافق تمام الموافقة تجويفها فأن كانت الأرض مصمته لأصبحت ثقيلة ولسكن عن الأرض دورانها وأن كانت أرضنا كلها حمم وبراكين وهي محاطة بالقشرة الأرضية لتفجرت الأرض قبل أن تكملة دورانها حول محورها . وأ ن كانت الأرض مصمتة أو كلها حمم وبراكين لأصبحت الأرض ثقيلة ولم تقوى على الدوران حول محور نفسها .
* تزلزل الأرض وزلزلتها : أن زلزلة الأرض وظاهرة ترددات أمواج الزلازل , لمن الأدلة العظيمة الدالة على أن كوكبنا مجوف , فأن في حال كانت الأرض مصمتة , لما تزلزلت الأرض ولمنعها صمتها من تزلزلها .فكيف تتزلزل الأرض أن كان في كل جوفها صخور ..؟؟
فأن صمت الأرض لا يساعد على زلزلة سطحها أبدا , بل أنه يثقل من ذالك ويعدم زلزلتها , بحيث لا تتزلزل الأرض أبدا , حيث أذا كانت الأرض كل جوفها صخور على مدى العمق العميق , فكيف تتزلزل .؟ فأن كانت الأرض تتزلزل فيتوجب أن يكون لها سطح أخر لكي تنتقل ترددات الزلزال إلية ثم تعود للسطح الثاني , وأذا كان بكل جوف الأرض براكين وتزلزلت القشرة من ذالك , فكيف لم تبلع البراكين القشرة المتصدعة اليسيرة , ولم تتفجر خلال زلزلتها .؟؟
مما تؤكد ظاهرة الزلازل على تجويف الأرض .
وذكر في كتاب "علم التنجيم : علوم الفضاء السن"، لكاتبهGoodavage جوزيفأن كوكب الأرض مجوف وأكد هذا الرنين والتردتات الزازالية التي سجلتها أجهزة رصد الزلازل في عام 1960 ، التشيلي 22 أيار / مايو حيث كان أكبر وأعنف زلزال سجل في السجلات الرسمية في العالم
وذكرت الكاتبة Goodavage : ما جاء في المؤتمر العالمي لزلزال 1961 ، الذي عقد في هلسنكي ، فنلندا. أن صدمة الزلزال كانت شديدة لدرجة أن (( كوكب الأرض أصبح له ترددات مثل ترددات رنين أزيز الجرس )) ..؟؟ حتى أز كوكب الارض مثل الجرس وواصل الرنين لفترة طويلة من الوقت في سلسلة منتظمة من نبضات بطيئة سجلتها محطات رصدالزلازل في أماكن مختلفة من الأرض . وأشار أيضا إلى أن كوكب الأرض رن مرة أخرى نتيجة للزلزال الاسكا ، مرسى من 27 مارس 1964. كما أن العلماء أدركوا أن للقمر ترددات مثل ترددات الأرض مما يشير أنه( مجوف مثله) وجميع كواكب المنظومة الشمسية ربما تكون مجوفة .
* الأدلة المرئية:
تعتبر حفرة بئر سيبيريا SG-3 من أعمق الأبار الجيولوجية التي تم حفرها حتى اليوم والتي تعتبر أحد مشاريع بئر كولا العميق السوفيتية .
قام العلماء الروس بحفر طبقات الأرض بهدف دراسة طبقاتها بأشراف العالم الروسي أزاكوف وكان أسم المشروع كول ( Kole ) بهدف حفر أعمق حفرة عمودية في طبقة القشرة الأرضية وهي في منطقة سيبيريا القريبة من حدود فنلندا في روسيا .. وكان الهدف أن يصل عمق الحفر حتى 15 ألف متر للتأكد من أن جوف الأرض ساخن ويشتمل على طبقات تتفاوت في السخونة كما تؤكدها النظرية الزائفة (بأن الأرض كل جوفها براكين)
أن من الأدلة الجيولوجية التي أجراها الروس في سيبيريا هوا حفرهم لأعمق بئر فى العالمتوصلت اليها البشرية بعلمها لأستكشاف باطن الأرض هل هو صحيح ً كله حمم وبراكين أم لا .
أكتشفوا على أعمق ما توصلوا ألية من ( تربه ) على وجود نباتات وأوراق لم تتحلل!! فكيف لأوراق الشجر والنباتات الغير متحللة أو متحوله لتراب أن توجد على أعماق سحيقة كهذه الأعماق من سطح الأرض .
تحليل مدير المشروع البئر وهوا المهندس الجيلوجي الروسي " الدكتور أكازوف " وهوا ما جاء بمقال بـ" صحيفة Ammennusatia الفلندية " في مقابلهً لمدير المشروع الجيلوجي " الدكتور أكازوف " وقالت فى مقالها التي نشرته :
ذكر الدكتور أكازوف مدير مشروعبئر كول الذي يقع في سيبيريا النائية .. أن الجلوجيين كانوا مذهولين .. بعدما حفروا عدة كيلومترات في عمق القشرة الأرضية .. وبدا مثقاب الحفارة يدور بعنف وأصبح خفيفا جدا ,
وقال الدكتور: أكازوف Azzacov ليس هنالك سوى تفسير واحد لما جرى وهو أن : أرضنا مجوفة.
وليس هذا ما تفاجئنا به . فالمفاجئة هي اكتشاف درجة الحرارة العالية التي ظهرت فجأة بجوف الأرض , وكانت الحسابات تشير إلى أن درجة الحرارة قد ارتفعت من الدرجة الطبيعية إلى 1100 درجة مئوية , فظننا أننا وصلنا للصهاره .
وذكر أيضا في بعض تقارير الصحف الأخرى الموثقة : أن العلماء حللوا تربة أعمق ما توصلوا ألية من عمق .. فوجدوا في التربة , أحافير حيوانية وحيوية وحياة عضوية من نبات متحلله حديثة العهد .. !!
ن النظرية يتم أعتمادها أذا تم التأكد من صحتها بدليل مادي علمي أو كوني ملموس , حيث يثبت علميا أن الأرض في واقع الأمر هي جوفاء مجوفة .
فبعد دخول الأدميرال رتشارد بيرد الأمريكي للعالم الداخلي عبر فتحة القطب الشمالي والتأكد من وجود العالم الداخلي تأكد للعالم أجمع صحة نظرية الأرض المجوفة وبان لهم حقيقتها .
قبل أكتشاف كولومبس لأمريكا كان الناس يعتقدون أن وجود أرض خلف بحرض الظلمات ( المحيط الأطلسي ) أمرا مستحيلا وشيئا جنونيا , والذين يحلمون ليبحرون فيه يعتبرون هذا حلمً مجنون , وكانوا يؤمنون أن بحر الظلمات يؤدي الى ظلمات لا تنقطع والمبحر فيه هالك لا محاله فليس بعد البحر بشر ,وقد حدث لهم عكس ذالك وأكتشفوا العالم الجديد (( بلاد الأمريكيتين )) ووجدوا بشرً هناك وخلائق.
كذالك قال بعض الناس المتمسكين بعدم حب الأكتشاف وطلب العلم ان عالم جوف كوكب الأرض كله حمم وبراكين لا تنقطع ولا يوجد حياة ابدى في جوف الكوكب والداخل لعالم جوف الارض هالك لا محاله , والخالق عز وجل قال في محكم كتابه أنه خلق سبع أراضين طباقا تُقل كل ارض منهاالخلائق فوق سطحها , فهنالك عالم جديد تحت الأرض في جوف أرضنا المجوفة , وفيه الكثير من أعراق البشر المختلفة من أمم ياجوج ومأجوج .
اولا الأدلة العلمية على تجويف كوكب الأرض
خمود البراكين بعد انفجارها :
تعتبر خمود البراكين بعد أنفجارها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حمم وبراكين , فأن كان كل باطن الأرض حمم وبراكين لما خمدت البراكين على سطح الأرض ,ولتفجر وانهمر سائل الحمم حتى تفرغ الأرض كل ما في جوفها من براكين , أو تبلع هذه الحمم القشرة الأرضية ولأصبح كل سطح الأرض جحيم .
فلو كان كل باطن أرضنا عبارة عن حمم وبراكين من حمم اللب والوشاح والنواه وما الى ذالك من النظريات الزائفة التعتيمية الغير علمية, لما خمدت البراكين ولتفجر كوكب الأرض ولهلك الكوكب بمن فيه , حيث جعلوا أرضنا كما الشمس ونحن نعيش فوق قشرة بسيطة فوق هذه الشمس دون أن نحترق , مثل : البيضة وكشرتها ونواتها وسائلها من الحمم ؟؟ فكل هذا كذب وهراء.
فأن كوكب الأرض ليست كمثل هذا بل أن الأرض مجوفة والبراكين توجد بنسب بسيطه عند قشرتها وخمود البراكين بعد تفجرها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حممً وبراكين , ويدل على أن أرضنا بطبيعتها جوفاء , فلو أن كل جوف الأرض حمم وبراكين ما خمدت البراكين على وجهه الأرض .
* انفصال القارات من جراء تضخم كوكب الأرض :
تعتبر هذه الحقيقة العلمية أن كوكب الأرض تضخم وكبر عن حجمه القديم و توسع كوكب الأرض عبر الأزمنة الأرضية السحيقة الغابرة بظاهرة علمية حدثت كونيا تسمى بـمفهوم
( الأرض المتمددة أو تمدد كوكب الارض - Expanding earth theory )
فيُعتبر توسع وتضخم كوكب الأرض لدليل على انه نتج عن هذا التضخُم فراغ بجوف الكوكب مما يؤكد حقيقة " نظرية الارض المجوفة " .
وذكر العلم الجيولوجي أن كوكبنا كان بالزمن القديم أصغر بكثير من حجمه الحالي , أذ كان بحجم " يابسة القارات المعروفه" فقط من دون البحار والمحيطات ولم تكن هنالك مساحة للمحيطات .
فتضخم وكبر كوكب الأرض في طور بنائه الى أن أصبح بهذا الحجم بزمننا الحالي و "أنفصال وأفتراق القارات " عن بعضها البعض , ليدلي بمفهوم العلم أن كوكب الأرض كان أصغر حجما من الحجم الحالي
( بفترة زمن قبل الطوفان ))وهذا ما اثبته العلم .
فأن كوكب الأرض توسع وتضخم بفضل ( الصدوع البركانية ) وأنفصلت القارات بسبب دفع هذه الصدوع لألواح اليابسة القارية عن بعضها البعض , وساهمت البراكين في تلحيم الواح الصدوع الأرضية ببعضهاالبعض فيتوسع كوكب الأرض ووتبتعد قاراته عن بعضها البعض من جراء ذالك ومن جراء الزلازل المستمرة في منطقة " الصدوع العظيمة " التي تساهم في تظخم وتوسع وبناء كوكب الأرض وكانت البحار والمحيطات فوق الصدوع البراكانية فساهمت في أفتراق القارات وتوسع وبناء الارض .
فأنفصلت قارتي "الامريكيتين " مع مرور الزمن عن قارة " أسيا واستراليا " بواصطة ( صدع حلقة النار ) من ناحية الغرب ’ وكذالك افترقت " أفريقيا وأوربا " عن الأمريكيتين بالصدع البركاني الذي بينهما من ناحية شرق أمريكا .. وكذالك أفريقيا أفترقت وأنفصلت عن أسيا والهند ومُدت البحار بينهما ( فبهذا توسع كوكب الارض وتظخم )من مرور الاف السنين والعصور والأزمان حتى توسع وأنفصلت قاراته وأصبح كوكبنا بهذا الحجم المعروف .
* تصدع كوكب الأرض :
تُعتبر حقيقة تصدع كوكب الأرض الجيوفيزيائية لدليل على تجويفها , فلو أن الأرض مصمتة وكل باطنها صخور ما تصدعت وظهر الصدع في سطحها , فأن كانت مصمتة أبو بركانية لمنعها صمتها من تصدعها ,ومن المعروف علميا أن التصدع لا يظهر الا بجدار أو شيء له سطحان ليتصدع " كحائط أرضنا المجوفة " أو جدار مبنى أو حائط ,فأن الصدوع العملاقة في سطح الأرض لدليل على تجويف السطح من الداخل , فالصدع لا يظهر في المكان المصمت , وهذا ينافي قولهم بأنها مصمته أو بركانية
* دوران الأرض حول محور نفسها :
يعتبر دوران الأرض حول محور نفسها لأكبر دليل على تجويفها , فلو أن الأرض كانت مصمتة لأصبحت ثقيلة وسكنت عن الدوران , فلولا تجويف الأرض وجوهاالمغناطيسي المحيط بها من (( الغلاف الجوي المغناطيسي )) المنبعث من القطب الشمالي الى القطب الجنوبي وتأثير جاذبية طباق الأراضين التي بجوفها في أنبعاث قوى " أذرع الحذب " من جوفها حيث يتكون كساء سماوي مغناطيسي طبيعي من جراء ذالك للأرض يحيط الكوكب ممتد من فتحة القطب الشمالي الى فتحة القطب الجنوبي على شكل غلاف يلف ويحمي كوكب الأرض كله بمجال مغناطيسي عظيم ويسمى ( بالغلاف الجوي ).
كما أثبت العالم أدموند هالي من خلال دراستة للغلاف الجوي وللمجال المغناطيسي الارضي والجاذبية إلى أن كوكب الأرض مكون من خمس أراضين بداخل بعضها البعض تؤثر على غلاف أرضنا الخارجية , كرة أرضية أصغر من كره , وجميها تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص .
ولولا أختلاف ثقل بعض مناطق الأرض , بنظام كوني رباني موزون وبديع , لما دارت الأرض حول محور نفسها, فأن الأرض لتدور : بقوة مغناطيسية المجال المغناطيسي لطباق الأراضين وجاذبية الشموس التي بين طباق أراضينها .
التي خلقه الله سبحانه لها من شموس جوف الارض المغناطيسية التي تساعد على دوران الأرض على مر الدهور والسنين , وكأنها > مولد للطاقة مغناطيسي ولاكنه (( مُكبر وطبيعي )) كما قال ذالك العالم المستكشف النرويجي " يانسن أولاف " الذي أكتشف العالم الداخلي بنفسه فأن الأرض في طبيعتها مغنطيسية وتدور في جو الفضاء.
فدوران الأرض يوافق تمام الموافقة تجويفها فأن كانت الأرض مصمته لأصبحت ثقيلة ولسكن عن الأرض دورانها وأن كانت أرضنا كلها حمم وبراكين وهي محاطة بالقشرة الأرضية لتفجرت الأرض قبل أن تكملة دورانها حول محورها . وأ ن كانت الأرض مصمتة أو كلها حمم وبراكين لأصبحت الأرض ثقيلة ولم تقوى على الدوران حول محور نفسها .
* تزلزل الأرض وزلزلتها : أن زلزلة الأرض وظاهرة ترددات أمواج الزلازل , لمن الأدلة العظيمة الدالة على أن كوكبنا مجوف , فأن في حال كانت الأرض مصمتة , لما تزلزلت الأرض ولمنعها صمتها من تزلزلها .فكيف تتزلزل الأرض أن كان في كل جوفها صخور ..؟؟
فأن صمت الأرض لا يساعد على زلزلة سطحها أبدا , بل أنه يثقل من ذالك ويعدم زلزلتها , بحيث لا تتزلزل الأرض أبدا , حيث أذا كانت الأرض كل جوفها صخور على مدى العمق العميق , فكيف تتزلزل .؟ فأن كانت الأرض تتزلزل فيتوجب أن يكون لها سطح أخر لكي تنتقل ترددات الزلزال إلية ثم تعود للسطح الثاني , وأذا كان بكل جوف الأرض براكين وتزلزلت القشرة من ذالك , فكيف لم تبلع البراكين القشرة المتصدعة اليسيرة , ولم تتفجر خلال زلزلتها .؟؟
مما تؤكد ظاهرة الزلازل على تجويف الأرض .
وذكر في كتاب "علم التنجيم : علوم الفضاء السن"، لكاتبهGoodavage جوزيفأن كوكب الأرض مجوف وأكد هذا الرنين والتردتات الزازالية التي سجلتها أجهزة رصد الزلازل في عام 1960 ، التشيلي 22 أيار / مايو حيث كان أكبر وأعنف زلزال سجل في السجلات الرسمية في العالم
وذكرت الكاتبة Goodavage : ما جاء في المؤتمر العالمي لزلزال 1961 ، الذي عقد في هلسنكي ، فنلندا. أن صدمة الزلزال كانت شديدة لدرجة أن (( كوكب الأرض أصبح له ترددات مثل ترددات رنين أزيز الجرس )) ..؟؟ حتى أز كوكب الارض مثل الجرس وواصل الرنين لفترة طويلة من الوقت في سلسلة منتظمة من نبضات بطيئة سجلتها محطات رصدالزلازل في أماكن مختلفة من الأرض . وأشار أيضا إلى أن كوكب الأرض رن مرة أخرى نتيجة للزلزال الاسكا ، مرسى من 27 مارس 1964. كما أن العلماء أدركوا أن للقمر ترددات مثل ترددات الأرض مما يشير أنه( مجوف مثله) وجميع كواكب المنظومة الشمسية ربما تكون مجوفة .
* الأدلة المرئية:
تعتبر حفرة بئر سيبيريا SG-3 من أعمق الأبار الجيولوجية التي تم حفرها حتى اليوم والتي تعتبر أحد مشاريع بئر كولا العميق السوفيتية .
قام العلماء الروس بحفر طبقات الأرض بهدف دراسة طبقاتها بأشراف العالم الروسي أزاكوف وكان أسم المشروع كول ( Kole ) بهدف حفر أعمق حفرة عمودية في طبقة القشرة الأرضية وهي في منطقة سيبيريا القريبة من حدود فنلندا في روسيا .. وكان الهدف أن يصل عمق الحفر حتى 15 ألف متر للتأكد من أن جوف الأرض ساخن ويشتمل على طبقات تتفاوت في السخونة كما تؤكدها النظرية الزائفة (بأن الأرض كل جوفها براكين)
أن من الأدلة الجيولوجية التي أجراها الروس في سيبيريا هوا حفرهم لأعمق بئر فى العالمتوصلت اليها البشرية بعلمها لأستكشاف باطن الأرض هل هو صحيح ً كله حمم وبراكين أم لا .
أكتشفوا على أعمق ما توصلوا ألية من ( تربه ) على وجود نباتات وأوراق لم تتحلل!! فكيف لأوراق الشجر والنباتات الغير متحللة أو متحوله لتراب أن توجد على أعماق سحيقة كهذه الأعماق من سطح الأرض .
تحليل مدير المشروع البئر وهوا المهندس الجيلوجي الروسي " الدكتور أكازوف " وهوا ما جاء بمقال بـ" صحيفة Ammennusatia الفلندية " في مقابلهً لمدير المشروع الجيلوجي " الدكتور أكازوف " وقالت فى مقالها التي نشرته :
ذكر الدكتور أكازوف مدير مشروعبئر كول الذي يقع في سيبيريا النائية .. أن الجلوجيين كانوا مذهولين .. بعدما حفروا عدة كيلومترات في عمق القشرة الأرضية .. وبدا مثقاب الحفارة يدور بعنف وأصبح خفيفا جدا ,
وقال الدكتور: أكازوف Azzacov ليس هنالك سوى تفسير واحد لما جرى وهو أن : أرضنا مجوفة.
وليس هذا ما تفاجئنا به . فالمفاجئة هي اكتشاف درجة الحرارة العالية التي ظهرت فجأة بجوف الأرض , وكانت الحسابات تشير إلى أن درجة الحرارة قد ارتفعت من الدرجة الطبيعية إلى 1100 درجة مئوية , فظننا أننا وصلنا للصهاره .
وذكر أيضا في بعض تقارير الصحف الأخرى الموثقة : أن العلماء حللوا تربة أعمق ما توصلوا ألية من عمق .. فوجدوا في التربة , أحافير حيوانية وحيوية وحياة عضوية من نبات متحلله حديثة العهد .. !!
سور العظمة- زائر
مواضيع مماثلة
» فلكى مصرى يثير الجدل برسالة من الكائنات الفضائية من مجرة أخرى إلى أهل كوكب الأرض –
» تجويف كوكب الارض العلامه ابن خلدون؟
» (رحلة الى باطن الأرض) الأرض المجوفة | THE HOLLOW EARTH
» المشروع الأحمر الأمريكي لكشف سكان تحت الأرض أمريكا تغزو عالم جوف الأرض للسيطرة عليه ولتحقق أهدافها
» هل هنالك اكثرمن سبع سماوات(( سبع علا وسبع باطنيه )) سورة إبراهيم » قوله تعالى يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار
» تجويف كوكب الارض العلامه ابن خلدون؟
» (رحلة الى باطن الأرض) الأرض المجوفة | THE HOLLOW EARTH
» المشروع الأحمر الأمريكي لكشف سكان تحت الأرض أمريكا تغزو عالم جوف الأرض للسيطرة عليه ولتحقق أهدافها
» هل هنالك اكثرمن سبع سماوات(( سبع علا وسبع باطنيه )) سورة إبراهيم » قوله تعالى يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار
اليوفو العربي :: القسم العام :: الأرض المجوفة ☆☆ Hollow Earth :: مواضيع عامة لعوالم جوف الارض و أمم يأجوج ومأجوج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 13, 2016 12:05 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» تناقضات احاديث ما يسمى " الدجال " هل هو خرافه -
السبت ديسمبر 12, 2015 2:28 pm من طرف العملاق صخر wcw5464448
» " انواع الكائنات الفضائية " بالتفاصيل الدقيقة وفصائل كل جنس
الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:39 am من طرف سيد الحقيقة
» خطير : المخطط الكارثي والقريب - فيديو " سلاح هارب في سبتمبر القادم"
الثلاثاء نوفمبر 24, 2015 3:34 am من طرف سيد الحقيقة
» الي اي مدى اختلفت البشرية عرقيا بالعالم الداخلي - اريد ان ابحث عنalien Different peoples هذا
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:55 am من طرف سيد الحقيقة
» سلسلة أسرار مخفية حقيقة جوف الأرض
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:52 am من طرف سيد الحقيقة
» بالفيديو.. شاهد الظاهرة الغامضة لاختفاء مياه "البحيرة المفقودة" كل ربيع ؟؟ من اين تاتي ومن اين تعود ؟؟ دون ادنى شك عندا انها مرتبطه بالعالم الداخلي
الإثنين نوفمبر 23, 2015 4:46 am من طرف سيد الحقيقة
» أطباق طائرة حول المسيح عيسى
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:10 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow
» هل مصطلح (( الملكيه الفكرية يعيق انتشار العلم )) وهل هو محرم ام مباح .. وكيف يكون ملكيه فكريه ؟؟ فكرة اردت ان اوصلها للعلماء العرب
الجمعة نوفمبر 20, 2015 6:01 pm من طرف تجويف الارض-EarthHollow